الله من ثقل الطينة والنفاق في الحسين هذا ، وجت هالقضية علشان تقصم ظهر البعير !
إنسان كريه لأبعد حد ، وذنب ومن رعيل الإعلاميين القدامى ممن يتمسح ويقبل الأقدام حتى يرضى عنه أسياده
صاحب السمو .................................. الى آخر اسطوانة الألقاب ... ما رأيكم وانتم ترعون المباراة ......... الخ
هذي شغلته كل سنة هالمأفون الكريه |