نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة

نجمة الإبداع · #21 20/04/2007, 10:48 PM

سطور ترسم شكر ..
وشكر يبعث تقدير ..

الاستشارية الموقرة : الماسه الزرقاء
حينما تحضر سطورك تتناغم مع الحروف لتنسج لوحة مختلفة عنوانها إطار مختلف تحمل توقيع الرائعة الماسه

إقتباس


	لا يهمهم إن كان الشخص الذي امامهم جُرحت مشاعره وكبرياءه أم لا ,, ولكن الأهم أن يحصلوا على ما يرغبون به وما يريدونه ,,

أصبتِ الواقع من خلال السطور السابقة تختلف الطرق والوسائل من أجل الوصول لما يريد ولا يهم أن كانت الوسيلة هي مشاعر الغير وللأسف منطق مختلف ..

إقتباس


	ولكن تكرار تلك الكلمة مع كثرة الأخطاء فهذا دليل أن الشخص يقولها فقط هكذا وليست نابعة من ذاته ولكن حتى تسير الحياة .

وهنا يختلف معنى الأسف بكل تأكيد ..

إقتباس


	يجب أن يعتبر الإنسان أن كل موقف ماهو إلا درس له من دروس الحياة يأخذ منها ما يفيده في المستقبل ويترك ما يسبب له الأذى النفسي والتراجع إلى الخلف .

قاعدة لمن أراد أن يسير في الحياة فالحياة تبدأ من جديد مع إشراقة كل صباح ..
الغالية الماسه سطور تنطق بمعاني الإبداع ..
دمتِ مبدعة متألقة

الاستشاري الراقي : الكلاسيكي

إقتباس


	"اما انه قد تعرض لجروح كثيرة حتى اصبح بلا مشاعر ولا احاسيس لان جروحه لا تتوقف عن النزف .. " او انه يعتقد انه قد يداوي جروحه واقصد بذلك الجرح بالمشاعر ..

تفسير منطقي لواقع المشاعر ..
ولكن يبقى السؤال هل كثرة الجروح تقود الانسان إلى أن يكون بدون مشاعر فربما من اكتوى بجرح المشاعر يحاول أن يرمم مشاعره ومشاعر غيره ..

إقتباس


	نتسطع ان نوقف نزف جروحنا .. متى ماكنا نمتلك لاراده قويه .. ولعزيمه واصرار على المداواة .. ومتى ماحافظنا على مشاعر الاخرين ..

ربما ولكن يعتمد ذلك على مدى عمق الجرح وتأثيره ..

سطور تشدو بلحن إبداع خاص حمل توقيع المبدع الكلاسيكي ..

~ الاستشاري الحاضر : الازرق العالي

إقتباس


	يرمي البعض كلماتٍ أشبه بـ ( اللكمات ) تجاه ( الغير ) .. ولا يهتمّ هذا ( الجارح ) إلا بإخراج سمّ الكلمة من جسده .. دون اهتمامـٍ بمشاعر ذلك ( المجروح ) الذي عانى من تأثر مشاعره ..

تعريف واقعي وعزف منفرد على سطور الحرف ..

إقتباس


	الإصرار على تخطي ( العثـرة ) سيُساهم - بإذن الله - بالإنطلاق إلى الزمـن الجميل لتبقى تلك ( الجروح ) مُـجرّد ذكرى

ربما تبقى ذكرى وأي ذكرى ..

الأزرق العالي حضور يتوهج بروعة حاضرة..

عودة تتجدد بإذن الله مع سطوركم الذهبية