أستغل مساحةً من موضوع أخينا أبي ريمان و أنا وجلٌ على أنني أراهن على سعة قلبه و طول صبره.
أتيت ، بعد واجبِ التحية لأخينا الحبيب أبي ريمان ، للسلام على الأستاذ العراب (صاحب المداخلة رقم 24) الذي لبى نداءَ أخيه بعد طول مدة ٍ و أرجو أن يتسمر تفاعله مع المجلس و يتكاثر و ينمو سيما وأن الطريق الذي كان يسلكه وعراً هذه الأيام. كما أتمنى أن لا يلحق بحبيبنا "صاحب القناع" الذي حجبته عنا ظروفه و لازلت متعلقاً بطرف أمل.
شكراً أبا ريمان و شكراً سهل ثم شكراً لك أستاذنا. |