الـــتمـــيــاط من أهــم اللاعــبيـن بـجــب أن ندعمــه ونــقــف معــه للاخـــر تــذكــروا قـبل كــم ســنة الهجــوم عــلى عــزيــز والــغــامــدي كيــف كان والآن لا يــمكـن أن يستغني عــنهــم الهـلال
ايضــاً مطـالبتة بمبلـغ مــالي عند التجـديـد حــق من حقـوقـه آخــر مــره يجـدد بيــأمن مستـقـبله وحــيــاته . |