الى الآن لم نخرج من صدمة اعتزال يوسف
لنعيش لحظاتنا منتظرين اعتزال سامي
وكأننا نطلب من الزمن أن يتوقف.. ليبقى معنا سامي
قد يكون الأمل في سامي.. اذا تمكن الهلال من التأهل الى مونديال الأندية
وقتها.. قد ترى سامي في حائل خلال الدور الأول من الدوري
أو من خلال كأس الاتحاد
يوسف وسامي..
كم كانت أيامنا معكم جميلة |