عودتنا دائماً .. أن يكون يكون لقلمك رونقاً جميلاً كإشراقة صبح جديد
لكلماتك وقع على النفس .. وإن كانت ستكون أكثر من مجرد ذلك بالنسبه لنا كجماهير الروسنيري
حيث اختلطت عندنا المشاعر ..
حيث ذكريات السنين السبع
وصورة ذاك الطفل الذي يبكي على أحضان شيفا على أمل ألا يرحل
وأهداف ستظل عالقه في عقولنا رسمها شيفا بألوان الميلان
ولكن بقي العنصر الثابت من هذه المشاعر .. قوة الحرف لدى قلمك .. فهنيأ لنا
لا أميل إلى البلوز
وغضبت من شيفا عندما تجاهل دموع محبي ميلان وخصوصاً تلك الصورة التي ستبقى عالقه في ذهني !
ولكني أول من يتمنى أن يعود شيفا لأيام زمان
فقبل ان نعشق شيفا نحن عشاق للمتعة والإبداع بغض النظر من الذي سيقدم لنا ذلك
وشيفا احد صناع الإبداع الذين يجبروك على متابعته
وماهدفه الأخير إلا لمحه من بحر الكونكورد الكبير
ولديه الكثير والكثير ليقدمه متى ما اراد ذلك وتهيأت له الظروف المناسبه
دمـوع