فرقة حسب الله لاتخفى على أحد وهي هنا امثلها ببعض الاعلاميين اللذين يتخذون مبدأ (معاهم معاهم عليهم عليهم ) فقبل اقالة باكيتاوقبل بوادر انهاء عقده لم نكن نسمع بصريح العبارة الثناء والمديح باقالة المدرب الا من القلة القليلة وبعد الاقالة خرج المطبلون للقرار متخذين المثل السابق ولاعجب في ذلك . حتى تهيئة الرياضيين عامة من جماهير واعلاميين ولاعبين لاقالة المدرب عفا عليه الزمن في ظل الاحتراف والتقنية .
أخيرا أتمنى عودة الداهية لتدريب الزعيم في أقرب فرصة ان لم يستطيع المدرب الحالي الوصول لانجازات الداهية .