مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 30/06/2002, 12:18 AM
المعتضد المعتضد غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 14/06/2002
مشاركات: 162
الأفندي والأمير عبدالرحمن بن سعود. بداية النهاية

أي تطوير للرياضة الذي ينشده إبراهيم أفندي، هل يعقل أن يبدأ بالأمير عبدالرحمن بن سعود. قيل في الأثر " فاقد الشيء لا يعطيه " إذا كان الأمير عبدالرحمن قد عجز لسنوات طويله من تطوير نادي النصر، بل إنه قاده إلى الفشل سنة بعد أخرى، فهل يعقل أن تطلب منه المشوره.
بعد أن تنحى الأمير عبدالرحمن عن رئاسة النصر وتولى رئاسة النادي إبنه الأمير فيصل، إنقلب حال النادي رأسا على عقب نحو المثاليه والتطور والإبداع. حقق في مدة زمنيه بسيطه بطولات لم يحققها والده. إذا السبب لم يكن في النادي ولاعبوه بل كان في الإدارة.
مالذي يبحث عنه الأستاذ أفندي، هل يبحث عن الطرق الحديثه في علم الإدارة التي تعتمد على المخالفات القانونيه وغير القانونيه، أم يبحث عن نظريات الإعلام الحديثه التي تعتمد على التزوير والشتم والتهجم على عباد الله، وإلقاء التهم جزافا.
يأستاذ إبراهيم أفندي أعتقد إنك تسلك طريق النهاية وليس البدايه، فإن أردت النجاح فابحث عن الناجحون لكي يترجموا لك طرق نجاحهم أما الذين لم يحالفهم النجاح قط فلن يزيدوك إلا فشلا. قد تتعلم منهم، ولكن يجب أن يكون التعلم من بعد، قد تتعلم منهم العبر فيما يجنيه الإنسان مما يقدم من عمل؟ هل إستوعبت الجملة الأخيرة؟ لا أعتقد. ولكن ربما تجد في تجربه عضو الشرف الإتحادي البلوي بعض العبر.