أنتشر الإنحراف في وقتنا الحاضر نظرا لوجود المغريات الكثيرة من حولنا وعدم وجود المراقبه لمن هم في سن المراهقة فتجد المراهقين والمراهقات ينصاعون لها مباشرة وتصبح بعد أول مرة عادة لا يخافون منها خاصة إذا كانت التربية معدومة الإيمان أي أن الأهل ينسون أن يذكروا أبناءهم بربهم أو يخوفونهم بالله بل أنهم حين يرون أبناءهم على خطأ يتم تخويفهم من الناس!!!
هل تريد أن تفضحنا؟؟
هل تريد أين يعيب الناس عليك؟؟
هل تريد أن يضيع مستقبلك؟
وهكذا..
فيكون خوف الأبناء (ذكورا وإناثا) من الناس فلا يمانعون من فعل المنكرات إن كانت بعيده عن أعين الناس أي انهم يتحولون إلى منافقين
فيبحثون عن الحلول لكي تكون أفعالهم مستورة عن الناس وينسون أن الله تعالى رقيب عليم