| أسعد الله مساءكم بكل خير
البارق
نـــــــ15ــــــمر
ابوندى الهلالي
الـمـشـاغـب
الكــلاسيكي
ابويارا المغترب
سهل
فرصه ضايعه
الماسه الزرقاء
...SoMe OnE...
فتى المدينه
**الـــــــــواوا**
عزوز الأزرق
معك قلباوقالباياهلال
ابونايف(عاشق الزعيم)
تشرفت بمروركم وتفاعلكم
وجزى الله كاتب هذه المقالة الشيخ عائض القرني خير الجزاء
فأنا معكم مخاطَبٌ بكلماته ،،
=========
تواجدت في احدى الدول الغربية لفترة
ولاحظت انه من المعتاد في اي حوار أن يقول أحدهم "قرأت البارحة أن كذا وكذا"
بل اذكر في مناسبة اني جلست في فترة الغداء مع احد ابناء البلد
وبدأ حديثه بأنه يقرأ في كتاب عن تربية القطط لأنه قرر مع زوجته اقتناء واحدة
وقتها كان تفكيري.. "من يريد ان يضيع ساعات يومه في قراءة تافهة كهذه"
لكن بعد تأمل
استشعرت كيف انها قيمة عالية للمجتمع أن يلجأ للكتاب للحصول على المعلومة
سواء صغرت أم كبرت .. تربية قطط أم صناعة نووية
بينما نلجأ نحن في كثير من الاحيان لكلمة الاذن والتجارب الشخصية ونقتقد للتأصيل المعرفي للمعلومة
مما يجعل المجتمع ارض خصبة للاجتهادات وسهولة انتشار الاشاعات والمعلومات الخاطئة
طالبا البترول: نـــــــ15ــــــمر والـمـشـاغـب
أثرتما بحواركم الثنائي نقطة جيدة عن نوعية القراء
هل هي قراءة كتب .. أم صحف ..أم كتب الجامعة
أعتقد أن كل أنواع القراءات لها قيمتها واضافتها ومساهمتها في تنمية الرصيد المعرفي للقاريء
فهي مكملة لبعض وليست بديلة لواحدة الأخرى مع اختلاف القيمة
لكن وجود بعضها يبقى خير من لا شيء
وبخصوص الكاتب فهد الأحمدي،
اقرأ له من فترة لأخرى ومقالاته -في رأيي- شيقة وذو طابع معرفي جميل.
ذكرت الأخت الماسة الزرقاء الانشغال بالجامعة
ولا اعتقد ان فترة الجامعة هي انقطاع عن القراءة
بالعكس،
انما هي فترة قراءة انتقائية في الغالب ..
في مجال محدد متخصص
سواء طب او هندسة او ادارة..الخ
تتركز في الكتب والمراجع الجامعية
وهي تبقى اضافة معرفية مهمة متى ما صاحبتها الرغبة في التعلم،
وليس هم الحصول على الشهادة او تجاوز الاختبارات فقط
العودة الى عالم القراءة بعد انقطاع قد يكون فيها بعض الصعوبة
لكن ما ان تنهي كتابك الاول
فستتلهف نفسك لما يليه
وحسب ما ينصح به البعض،
فالبداية أنت تقرأ ما تميل له نفسك وتستهويك قراءته
وليس البحث عن ما يعتقد الاخرون انه ممتع
فالقراءة أذواق كالطعام واللباس
وكما "شطحت" فرصة ضائعة بالرغبة في قراءة كتب انقليزية
يشطح غيرها بقراءة كتب روايات شعبية
وبعد فترة قد يتشبع المرء ويتجه لتذوق فن جديد
البيئة المحيطة وعادات المجتمع من الحوافز او المحبطات للقراءة
فعندما تجالس عشاق القراءة
فغالبا سيدفعونك بنقاشاتهم للاطلاع بنفسك عما يقرأون
والعكس صحيح
ومع الدلائل المبشرة حول اتجاه افراد المجتمع للقراءة والاطلاع كما ذكر أخي ...SoMe OnE...
لكن لا اعتقد أنها وصلت لأن تكون ثقافة مجتمع سائدة، ليس بعد.
أذكر في المرحلة الثانوية أن سأل مدرس مادة المكتبة والبحث (هل ما زالت موجودة؟):
من يوجد في بيته مكتبة خاصة؟
لم ترتفع الا يد واحدة او اثنتان.
الأخوان **الـــــــــواوا**و ابونايف(عاشق الزعيم)
بالاضافة لنصائح ابوندى الهلالي
لعلك تنتظر قليلا حتى ينشر الموضوع ذو العلاقة الذي وعد به سهل
فربما تجدان فيه كل ما يفيد
عن نفسي، أنهيت مؤخرا قراءة روايات داني براون الثلاثة
ربطني أخ كريم بأولاها
ووجدت نفسي أعود للمكتبة للحصول على الأخريات
وعموما، انا لا أعد نفسي قاريء جيدا،
بالعكس، تحدثني نفسي بتناول الطعام ثلاث مرات يوميا
بينما تحدثني بأن أقرأ أقل من ذلك .. بكثير
ومما نُصحت به:
العادات السبع (ستيفن كوفي)
من حديث النفس
winning by Jack welsh
الفوائد لابن القيم
صيد الخاطر لابن الجوزي
موجز في تاريخ الزمن
رجال من التاريخ
دع القلق لكارنيجي
شخصية المسلم للهاشمي
الشفاء الذاتي لأندرو ويل
فتى المدينه وسهل..
ابتكرتما نوعا جديدا من القراءة التخصصية "قراءة التواقيع"
قد تعرفا أبا عبدالله خير مني
يحرجك دوما بسماحة نفسه وطيب أخلاقه ومداعباته الفريدة
أدامه الله لنا أخا أكبر نتعلم منه دوما
أكرر شكري لكل من اطلع اوتفاعل مع الموضوع
دمتم بخير  | 