أسيرة التي أسرت الحـرف بسحـرها, و طوعت الكلمات فانقادت العربية لها بكل خُـيلاء. في كل مرة أقرأ لها رداً أشعر بثقافة عالية و نظـرة ثاقبة و حكمة تبعثها كلماتها- ماشاء الله- و ها أنا اليوم أغوص بين جُنُباتِ درها المكنون.
1- من خلال متابعتي لردودك ألحظ هدوء تـرسله سطورك, هل أسيرة هكذا في الواقع؟
2- للأسف مازال البعض لا يثق بالسعـودي/ـة في مجال العمل, هل عانت أسيرة من ذلك أثناء فترة التدريب- إن مررتِ بتلك الفترة- أم لا؟و بـرأيك كيف يمكن التخلص من تلكـ النظـرة؟
شكـراً أسيرة,و كل المنى بأن يحقق الله مـرادك
شكـراً إشـرافنا
