هذه بعض المعلومات البسيطة عن المدرب الهلالي الجديد :

1- كان هدافاً لفريقه سراييجو وكذلك الدوري اليوغسلافي في عام 1979/1980 برصيد 17 هدفاً .
وفي نفس الدوري نجد مدرب المنتخب سلوبدان سانتراك هدافا لأربع مواسم وهي :
سنة 1967/1968 برصيد 22 هدف .
سنة 1969/1670 برصيد 20 هدف .
سنة 1971/1972 برصيد 33 هدف .
سنة 1972/1973 برصيد 25 هدف .

http://ww2.isys.ca/drazen/topscore.htm

2- شارك مع منتخبه في كأس العالم 1982 ولم يسجل إي هدف ( منتخبه سجل هدفان فقط في البطولة) . كما شارك في كأس العالم 1990 وسجل هدفاً واحداً من أهداف منتخبه الثمانية في هذه البطولة .

http://www.worldcuparchive.com/NATIONS/yug_squads.html

3- يعتبر من نجوم فريق باريس سان جريمان الفرنسي خلال الفترة 1982 / 1991 .

http://www.home.ch/~spaw2407/psgweb/psg2.html

4- هذا رأيه بالمنتخبات التي تأهلت لدور الثمانية في كأس العالم الأخيرة 1998 :

في هذه الفترة جميع المنخبات المرشحة تأهلت ماعدا أسبانيا . حتى منتخب كرواتيا لم يفاجأني . عدد كبير من لاعبيها يلعب للفرق الأوربية الكبيرة .الذي سوف يكون مذهل هو وصولها لنصف النهائي عن طريق هزيمة المنتخب الألماني .

بالنسبة للبرازيل . أنا لست قلقاً فهي مع فرنسا أكثر الفرق تسجيلاً للأهداف . صحيح أن المفاجأة واردة , ولكن لا أعتقد ذلك , حتى لو أن الدانمارك أعطت للمتوقعين مساحة بفوزها بكأس أوروبا 1992 .

موقف فرنسا مشابه . أن أستفادتها عظيمة من لعبها على أرضها . لكن أيطاليا تلعب أفضل و أفضل , وكذلك لديها هداف جيد . ولذلك من الممكن أن يتوغلوا ( يستمروا في المنافسة) . بالنسبة للمقابلة المتوقعة بين عملاقي أمريكا الجنوبية الأرجنتين والبرازيل , سوف أقول فقط أن هولندا سوف تكون في نصف النهائي ومن ثم النهائي .

بصورة عامة , شاهدنا كرة قدم رائعة مع الكثير من الأهداف . لا تستطيع أن تطلب المزيد . بالنسبة للتحكيم , لا أشاهد تغير كبير , من وقت لآخر نشاهد كروت حمراء تمنح بدون سبب واضح , هذا كل شيء . لكن كل شخص يجب أن يمنح وقتاً يتكيف ( يتقبل ) كي يتعاطف مع اللاعبين المهاجمين .
مباراة انجلترا مع الأرجنتين سوف محفورة في ذاكرة كل شخص , لكن طرد ديفد بكهام أفسد المباراة .
بالنسبة للهدف الذهبي , أنه مؤلم لمن يشاهده ولكن الخسارة بضربات الترجيح قاسية كذلك .

* قمت بترجمتها من الموقع التالي :

http://www.france98.com/english/news/ci070224.htm

5- يلاحظ أن المدرب لم يترك الكرة إلا قبل ثمان سنوات فكم عمره التدريبي إذاً؟

كل مانتماه أن يوفق مع الزعيم في البطولات القادمة وخصوصاً كأس العالم التي أزدادت صعوبة بعد ظهور كيفية التأهل إلى الأدوار الأخرى من البطولة .