دِيَارٌ لِذَاتِ الخِدرِ عَبلَـةَ أَصبَحَـت بِهَا الأَربَعُ الهوجُ العَوَاصِفُ تُرهِـجُ
أَلا هَل تُرَى إِن شَطَّ عَنِّي مَزَارُهـا وَأَزعَجُها عَن أَهلِـهَا الآنَ مُزعِـجُ
فَهَـل تُبلِغَنِّـي دَارَهـا شَـدَنِيَّـةٌ هَمَلَّعَـةٌ بَيـنَ القِـفَـارِ تُهَملِـجُ
ماكنت لا انهيها من كثر حبي لهذه القصيده
سهل سمعت عنك كثيرا وهأنا بجوارك..وارى ماتخطها اناملك لاأتاكد من صحة مادخل الى اذني دمت مشرفا متألقا.. أنفاس أنثى