خالد نجم سيظل عالقا في أذهان الهلالين .. إلى الآن مازلت أتذكر النهائي التاريخي مع
الشباب موسم 1418 ياشباب الدقيقه تسعين والفريق متأخر وخالد يمتر الملعب من أوله
لأخره يدافع ويهاجم ويعمل كل شي .. وأكيد جميعنا نتذكر التمريره السحرية لسامي التي
جاء منها الهدف الفوز الثاني في مرمى الأهلي في نهائي 1416 ..
حقيقة كان لاعب في قمة الإخلاص والخلق ومسألة إعتزاله يبقى سر غامض لا أعرف
ما أسبابه الحقيقية ..
أتمنى إنه يعود للنادي ويخدمه كإداري أو مشرف على الفئات السنيه فخالد يملك كل الخبره لينجح في ذلك .... |