شئ عادي في كرة القدم قد تلعب وتبدع ولاتفوز وهذا هو نصيبنا اليوم وهي إرادة الله عزوجل بأن يكون الفوز للمنتخب الإماراتي ، ولكن يجب أن نهنئ انفسنا على هذا المنتخب الرائع صحيح هو ليس نهاية طموحنا ولكن في ظل هذا الدوري الضعيف وفي ظل هذه المهاترات التي بدأت تعصف بالعلاقات الرياضية بين انديتنا إلى الهاويه يظهر لنا هؤلاء الفتيان في جو من المحبة والتعاون لمصلحة الوطن يدل على نظافة قلوب هؤلاءالشجعان ولكن يجب على الاتحاد السعودي وضع الأسس والقوانيين لجميع المنافسات الرياضية واختيار جميع الأعضاء عن طريق الإنتخابات وبعد ذلك قمع اي شخص يسئ للآخر ولنبدأ بكتاب الأعمدة الصحفية اللذين يثيرون التعصب بتعرضهم للاشخاص الآخرين لمصلحة أنديتهم أو لتنفيذ رغبات آخرين ..

وفيما يخص المدرب هو رائع وله انجازات معروفة ولكن المشكلة لدينا هي أن المدرب يحصل على شهادات عليا في التدريب ويحقق عدة أنجازات مع منتخبات وانديه وفي النهايه يأتي مشاهد عادي - صحفي - لاعب - ويقيم هذا المدرب ويفند أخطائه مع العلم ان هذا الشخص لو كلفته بتدريب فريق حارة لرأيت منه العجب
( مثال : كثير ما شاهدنا بعض المدربين لدينا ينتقدون مدرب المنتخب وهم عاطلون عن التدريب فلا يكاد أحدهم يستلم بعض الفرق اليوم إلا وتقرأ خبر إقالته بعد أسبوع فما السبب هل المسؤلين عن هذا الفريق لا يفهمون التدريب ولذلك يجهلون قدراته الخارقة )

نداء للاتحاد السعودي : دعو باكيتا يعمل حتى وأن خسرنا كأس الخليج لاننا نطمح في بناء منتخب قوي شاب يحقق لنا التمثيل المشرف في كأس العالم ، فشاهدو حسن فلاته وأسامة هوساوي - ومحمد خوجه - وعبده عطيف نجوم على الطريق وضعها باكيتا ثم حاسبو باكيتا