المفترض أن أول من يقدر الظروف الهلالية هو سامي الجابر
فما قدمه الهلال لهذا النجم العالمي الكبير يستحق من سامي أن يتجاوز الأمور المادية و لو لمدة معينة
حتى تستطيع الإداره الهلالية تجاوز أزمتها المادية
و يكفي أن العقد مع سامي لم يحصل عليه أي لاعب مر بتاريخ الهلال وهو يستحق ذلك
و لكن تبقى مسألة الثقة بين اللاعب و الإدارة يجب أن تكون أساسية بين الطرفين لا أن تكون هناك شكوك بتلاعب الهلال
فالهلال لا ينعم برخاء مادي و يتجاهل سامي حتى يكون تصرف سامي و تهديده بالإعتزال كما يفعل الآن
و يظل سامي النجم الذي ستفتقده الجماهير الهلالية كثييييييراً