عجبي عليك يازمن .. الهلال الكبير.. والزعيم .. يلعب بتاريخه .. مدرب لياقة!!!!!
قد يوافقني الرأي وقد يخالفني أي عضو هلالي غيور على الفريق ومستقبله وسمعته. الهلال اليوم ليس على مايرام فيه بعض السلبيات الكبيرة في الفريق وأداء بعض اللاعبين وأخطاء المدرب ( مدرب اللياقة )
التشكيلة غريبة والتكتيك أغرب في بداية المباراة. لعب المدرب الغلبان بتكتيك المدرب السابق وهو 4 .... 5 .... 1 وهذا التكتيك لا يتناسب مع التشكيلة حيث أن الصويلح الفقير فنياً والذي لا يعرف من أبجديات الكرة إلا الجري والقفز والدخول بكل تهور فقط لاغير. أي أن التكتيك الملعوب به يريد ... ياسر الكاسر .. أو الجابر العملاق. أو حتى الفنان الصاعد الخراشي .. أم أحمد الصويلح لا .... وألف ... لا ..
فكان الفريق شبه ضايع في الشوط الأول حتى الهدف كان بسبب عدم تغطية قلبي الدفاع
للسهلاوي.
أما الشوط الثاني أراد الغلبان مدرب اللياقة تكحيلها فعماها . وذلك بدخول العنبر الذي لا يعرف متى يدخل .. ومتى يقفز .. وكيف يقفز .. حتى الكرات العالية يقفز لها ( مغمض العينين ) فكان محسوب على الفريق وهو ليس بموجود. والصح لو أشرك الفنان الصغير الخراشي.
فقام أيضاً الغلبان مدرب اللياقة بإشراك لاعب منتهي منذ زمن وهو الحربي الذي حتى رفع الكرة لا يجيدها . وكانت الأربع كرات المتتالية خير دليل أنه منتهي.
وقام أيضاً الفيلسوف مدرب اللياقة بتغيير المشجع العادي جداً بل الطفل يعرف أنه خطأ عندما أخرج اللاعب الوحيد في المباراة طارق التأيب والصحيح في رائي أن يتم تغيير العبدالسلام وأدخل الخراشي والإبقاء على صانع اللعب الوحيد .
المرة هذة سلمنا وسلم الهلال من هزيمة بفضل الخراشي . ولكن القادم من المباريات أسوى لو أستمر الفيلسوف الغلبان مدرب اللياقة في قيادة فريق كالهلال.
عجبي على هذة الدنيا فريق عملاق .. فريق زعيم يدربه مدرب لياقة ... ويحتضن بين جنباته لاعبين مثل الصويلح ... والعنبر ... الحربي ... عجبي !!!!!!!!!!!!!
لن نفرح بالكأس ... والأيام بيننا... إلا إذا تحركت الإدارة وتعاقدت مع مدرب . وتحركت بجد وأحترمت تاريخ الهلال وأبعدت لاعبين محسوبين أنهم كذلك وهم أبعد ما يكونوا عن صفة اللاعب الحقيقية.
أنا أكتب نقدي للفريق ولاعبيه من غيرتي على الفريق الكبير المسمى بالهلال . وكل أملي أن يبقى الهلال دائماً في القمة. وأن يحتضن بين جنباته لاعبين كبار لأنه بل بساطة كبير. ولا أنقد اللاعبين .. الصويلح .. والعنبر ..و الحربي ... كأشخاص بل كلاعبين موجودين تحت الأضواء لي الحق ولكل شخص الحق أيضاً بنقدهم.
أنا الزعيم الأزرق
