تمر بي أوقات أرى فيها تعليقاً ، كالذي اقتبستُ منه طرفاً ، فتود لو أنك بقرب صاحبه لتضمه إلى صدرك كفرحةِ من أحرز هدفاً رائعاً كهدف سامي في نهائي 1418. شكراً ولد وائل على هذا الهدف ، أقصد التعليق.
الإختلاف لا يفسد للود قضية ولذلك أسجل هنا اختلافي مع الحبيب هلالي السرعة ومع من يؤيده و مع سامي الجابر نفسه و أقول له بشكلٍ خاص مع السلامة و لا تنس تمر علينا.