مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 27/05/2002, 10:00 PM
العكلاوي العكلاوي غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 01/09/2001
المكان: أشيقر
مشاركات: 80
إعلانات بالكوم تطبيقها معدوم .(( الأوائل )) أقول بلا فعل

إن (( شبكة الأوائل )) تستخدم المراوغة والتموية نبراساً لها في التعامل مع المشتركين , فكم رأينا من الإعلانات الرائعة والمغرية ولكن دون نتيجة ,فما ذلك إلا ليجلب أكبر عدد من المشتركين ولو لم يبرهنوا أقوالهم ببعض الحقيقة , فيا للأسف على من أرادو الاشتراك في هذه الشبكة فهو كمن يبحث عن الهم بنفسه .\

أنا مثلاً قد طاولني لسعه من(( شبكة الأوائل )) حيث أنني قد اشتركت بباقة (( art )) ثم طلبت إضافة ثلاث قنوات ودفعت المبلغ كا ملاً واستلمت بوجب ذلك عقداً يثبت صحة ما ذكرت , وقد أفادوني بأن بدء تشغيل الإشارة سيكون بعد ثلاثة أيام فا استغربت الأمر ولكن قلت في نفسي : قد يكون عندهم ضغطاً في العمل فمجرد ثلاثة أيام لن يضر ولكن الأمر قد طال وتجاوز حدة حتي أنني بقيت أنتظر لعدة أسابيع ومع ذلك لم يتم تشغيل الإشارة فما تفسير ذلك ؟

إنه عدم الصدق والجدية في حسن التعامل مع المشتركين , فكيف تتجرأ هذه الشبكة في كل يوم أن تقدم الإعلانات المتنوعة الترغيب الناس في الاشتراك وهي حتى الآن لم تكسب الثقة !

لقد دفعت لإضافة تلك القنوات الثلاث ما طلبوا مني أن أدفعة ولكن في الوقت نفسه لو قدرنا المبالغ التي خسرتها أثناء الاتصال بهم لربما فاقت المبلغ المدفوع حيث أنني قد اتصلت بهم منذ اليوم الثالث – كما وعدوني – وحتى الآن أكثر من ثلاث أو أربع مرات في اليوم والليلة , فكم إذاً سيكون مجموع المكالمات ؟ علماً أن المكالمات عبر الجوال !

لقد انتظرت عبر السنترال في كل مكالمة ما بين 10 – 15 دقيقة من أجل أن أخاطب حياً , وفي الأخير إما أن أجد من يعدني خيراً ويأخذ رقم الاشتراك من أجل مساعدتي كما يزعم ولكن دون جدوى , وإما أن أجد من يقول لي أنني قد خسرت الاشتراك أو أجد من يقول أنه لا أمل لي في ذلك من خلال كثرة الاتصالات لأنه أصبح مستحيلاً تشغيل تلك الشفرة بعد هذه المدة ناهيك عمن أساء الأدب وبصراحة تامة حينما قال لي أنني قد أزعجتهم بكثرة الاتصالات وكأنني أطالب بشي ليس من حقي , فهل يا تراى هؤلاء في مستوي المسؤولية ؟؟؟

الجدير با الذكر أن هذه الاتصالات كانت في أوقات متفرقة وفي أكثر من مدينة مما يبين لنا أن شبكة (( الأوائل )) عامة تفتقد للنموذجية في التعامل مع العملاء فكيف يليق بها إذاً أن تشتري حقوق البث لمباريات كأس العالم وهي الآن لم ترتقي بمستواها في التعامل مع الآخرين إلى الدرجة التي تؤهلها لامتلاك حقوق البث لهذا العرس العالمي .

الشاهد في الأمر أنني مازلت أعيد وأكرر الاتصال بهم ولكن الأمر يزداد سوءاً , لذا يطيب لي أن أقول ما في نفسي : لا فض فوك يا من قلت هذا البيت :
لقد اسمعت لو ناديت حياً ------ ولكن لا حياة لمن تنادي