| واقع مبكي ..
صرحت به في حين أن الكثير يتجاهله حتى نظهر بصورة الملائكة !
الاعتراف بوجود الشيء و[ تفشيه !! ] هي أول خطوات الإصلاح .. ولكن !
الكل هنا قد اتخذ من [ لا أرى لا أسمع لا أتكلم ] منهاجاً يعيش به بقية حياته هادئاً ..
قبل خمس سنوات ..
كانت لأمي صديقة عائدة من أحد الأعراس ومعها ابنتها ..
استوفقها من لا يخافون الله ,,
والبنت إلى يومكم هذا لا يعلم وضعها إلا الله !
أي حال وصل بنا .. ولمَ ؟؟!!
ما يحزننا بالفعل هو أن [ حمود ] - وغيره الكثير- أراد أن يكون خيّراً .. ولكن رُفض أن يكون كذلك !
رُفض بعد أن فُُرض عليه أن لا يعيش كغيره ..
عدة عوامل ابتداء من الأهل والبيت ومرورا برفض المجتمع أن يكون عنصراً عاملاً فيه !
كل هذا يسبب احباطاً وردة فعلٍ يُختلف في توجيهها !
المتألق في كل حضور .. هلالي الظهران ..
الصريح والذي يؤطر الوضع الحاصل بإطار يبرز ما يحويه ..
فعلاً نفتخر بك ! | 