الشمرانى يهمه فى المقام الاول ان يستفيد ماديا ورجالات الازرق ليسو من محترفى الرش ولذا طفح الكيل بابو وجهين واستدار بقلمه المسموم لارضأ وأستمالة البلوى والجميع يتذكر مقالة النجس جستانيه وتاكيده أن الشمرانى قبض العيديه من البلوى بعد زيارته له صباح العيد بمنزله والتى لم ينفيها الشمرانى وان راوغ وحاول جاهدا تجاهلها ولو كان واثقا من نفسه لطالب جاره القبيح باالاعتذار او اثبات صحة ادعائه
مانرجوه أن لاننخدع مره أخرى بالشمرانى وأن نساهم جميعا بتعريته واستغلال أى ظهور اعلامى تلفزيونى مباشر له لتسجيل موقف يعرف بعده مكانته وحجمه وأن نوصل له رساله مفادها أن لا مكان له بين الزعمأ ليكون عبره لغيره وهو مايجب أن نسلكه تجاه البكيرى وجستانيه وغيرهم بالاتصال والمشاركه وتقزيمهم وكشف كذبهم بالادله والقرائن فمن ينتمى لبيت الزعمأ لابد أن تدفعه الغيره والعشق والوله لملاحقة هذه العينه النتنه واحراجها واجبارها على الصمت متى تفاعل الجميع واكثر من تعريتهم ولتكن البدايه هذا المسأ ببرنامج فى المرمى والذى يستضيف ممدوح بن عبدالرحمن |