حقق الزعيم الهلالي مساء الليلة فوزه العاشر على التوالي
في دوري كاس خادم الحرمين الشريفين وانهى الدور الاول
متصدر بفارق 8 نقاط عن الثاني على فريق الشباب بنتيجة
كبيرة ومع الرأفة جدا بـــ 4 أهداف الى صفر وقد الزعيم
وابناء الزعماء مباراة ولا أروع وكأنهم يدقوا جرس الانذار
للذي قام ويخرسوا المتشدقين والمشككين في انتصاراتهم
المتوالية وليقولوا لهم اننا قادمون لنذيقككم انواع الهزائم
ونكبدكم الاف الخسائر.
طاقم تحيكيم اسبانيا ولعب شكلا ولونا وطعما ونكهتا هلالي
فلا أدري اين سيجدون هذه المرة العذر؟
الف مبروك للزعماء والف مبروك لابناء ومليون مبروك
لانصاره ومشجعيه ومحبيه.
رغم انني في عجلة من امري فاكتفي بهذه الاسطر القليلة
وسوف اكملها فيما بعد لكي احاول جاهدا في وصف لقطاتها
المثيرة ومشاهدها الاكثر اثارة ولعلي احصل على عدة جمل
وعبارات اقوم بطرحها هنا اذا حاولت او اوصف ابداعات
الزعيم داخل الملعب وجماهيره في المدرج او اذا حاولت
ان انسق اهداف الزعيم واشرح طرقها او تطرقت الى ان
اصف تسحيبات القحطاني السامبية وكرات الشلهوب
اللاتينية وقد يصعب الامر اكثر عن افكر ان اصف كعب
واحد من كعوب البرنس الليبي وقد يجف الحبر ومداد القلم
وتتكسر لوحات المفاتيح عند هذه النقطة بذات,,,
هذا ولكم خالص تحياتي وتقديري,,,,,,
