تقول الوكلات العالمية

ان زعيم المسلمين (السعودية) او زعيمة العالم السني

لن تترك سنة او مسلمين العراق لقمة سائغة للصفويين الايرانيين المجوس

وانه في حال انسحاب المحتل (الذي يمد الرافضة بكل سبل القوة وتمكين ايران في العراق)

فان السعودية ستساعد المسلمين هناك

بكل وسائل القوة

والتكين لهزيمة الصفويين واذنابهم

___

والله كفو ياابو متعب

والله مال المسلمين بعد الله الا انت

في ظل الخطر الصليبي واليهودي والرافضي المجوسي

وليس للمسلمين في العالم بعد الله الا السعودية

وهي القادرة على وقف المد الصفوي

الذي يخطط

لهلال رافضي بمباركة امريكا واسرائيل (حرب في الاعلام واتفاقات ومساعدات في الظلام او خلف الكواليس)

هلال ينطلق من شمال باكستان الى افغانستان فايران المجوسية ثم العراق وسوريا بحاكمها النصيري ثم لبنان بقيادة عرافهم

حسن نصر اللات او ثرثار الجنوب

وللاسف فان الحرب او اللعبة بين حزب ابليس واليهود انطلت على بعض المسلمين

رغم ان السعودية اول من اكتشف اللعبة الخبيثة بينهما.

+++++++++++++++++++
+++++++++++
+++

من مفكرة الاسلام التي فضحت الصفويين

الصغير: قتال النواصب سيمهد الطريق لتحرير قبور أجدادنا في مكة والمدينة



الايرني الخبيث جلال الصغير

--
مفكرة الإسلام (خاص): في المتابعة المستمرة لكشف حقيقة الصفويين وفضح مخططاتهم في العراق والدول المجاورة، كشفت تقارير صحفية موثوقة في بغداد أن جلال الدين الصغير خطيب ما يعرف بحسينية براثا والقيادي في فيلق بدر الصفوي قد صرح أن قتال النواصب في العراق اليوم سيمهد الطريق غدًا للشيعة للوصول إلى مكة والمدينة المنورة.
وذكر مراسل "مفكرة الإسلام" في بغداد ـ نقلاً عن عضو في نقابة الصحافيين العراقيين طلب عدم ذكر اسمه ـ أن الصغير اجتمع مع عدد من الكتاب الروافض في مقره بحسينية براثا بحضور شقيقه الأصغر نعيم الصغير وأبو سلمان النجفي أحد قيادي فيلق بدر الصفوي وحث الصحافيين الروافض والكتاب على ما أسماه إتعاب أقلامهم في الدفاع عن أهدافهم الإسلامية ومقدساتهم، واصفًا المجازر التي ترتكب بحق السنة في العراق على أيديهم بقوله: "إن قتال التكفيريين والوهابيين والنواصب أبناء العامة سيمهد الطريق لنا غدًا إلى مكة والمدينة المغتصبة من آل سعود لتحرير قبور أجدادنا هناك من قبضتهم ورفع الأنجاس عن جوارهم"، في إشارة إلى صاحبي الرسول صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر.
وأردف الصغير قائلاً: مهما قدم المؤمنين الشيعة مقاتلين سواء كانوا، أم أصحاب الأقلام من تضحيات فهي رخيصة جدًا مقابل هدفنا السامي.
وأضاف الصغير وهو من أصل إيراني ومُنح الجنسية العراقية بعد سقوط بغداد بيد الأمريكيين والفرس: لقد بدت واضحة علامات المد الشيعي المؤمن في كثير من بلدان العالم العربي مثل مصر وسوريا والكويت، وأصبح صوت شيعة السعودية مسموعًا بفضل قوتكم هنا في العراق.
وقدم الصغير مكافآت مالية للصحافيين قدرها 8 آلاف دولار أمريكي لكل واحد، وطلب منهم تقديم المزيد.
من جهته أشار مراسلنا إلى أنه على الرغم من تناقل الناس لكلام الصغير في بغداد فإن أيًا من وسائل الإعلام لم تتجرأ على نقله خوفًا من بطش جماعة الصفوي الصغير بهم.


+++++++++++

وانا اقول تخسى ايه العميل الخبيث

والله لنحرقنها عليكم ونحاصركم حتى ايران بل في مدينة قم القذرة

وكلنا لابو متعب ودولتنا

وقبلها ديننا وسنتنا

فداء