أخي الحبيب غيور أزرق
شكرا لك على مقالك الرائع ووصفك الأروع لسفيرنا السامي / سامي بن عبد الله الجابر ...
هذا الأرطبون الذي صال وجال فنحت في عقول النشئ الآن حب كرة القدم والتعلم من المدرسة الجابرية ...
أتمنى أن يطول بقاء سفيرنا في الملاعب لتطرب على رقصاته أمواج المدرجات ... وتستدر العين أدمع الفرح حينما يرفع سامي كؤوس البطولات ...
شكرا ياغالي |