الدوخى يتالم ويبكى دم رايته بقرب الباص و ير يد يغادر الملعب يتالم و يتحسر و يقول و ينك يا هلا ل الذى ربيتنى و علمتنى و عطيتنى حب الناس علمتنى كيف العب الكر ة و كيف ابتسم اهااها من طلع من دار ه قل مقداره و هو يبكى و هو ينا ظر جماهير الزعيم بحسر ة خسر حب هذى الجماهير له الذى كانت با لا مس تسانده و اليو م ضده ؟ |