|
الهلال بحاجه لهؤ لاء الاطباء ؟تكفون من يجيبهم .
هلا وغلا بكل الزعماء الهلاليين وعيدكم مبارك
اخواني
الا توافقونني الراي بان الهلال حالياً كالفارس الذي يخوض معركه وهو يعاني من جراح مؤثرة تعيقه عن فرض فروسيته وقوته لكي يكسب المعركة ويحقق الانتصار .
هلالنا اليوم ليس هو بهلال الموسمين الماضيين رغم ما تقدمه إدارة سمو الامير محمد بن فيصل وموازرة الجمهور الهلالي .
هل الفارس وهو في المعركه لا يحتاج لاسناد من رفاقه وقبيلته لحمايته من غدر وغارات الاعداء الا يحتاج لمن يضمد جراحه إذا اصيب ولمن يقدم له الزاد لكي يشتد عضدة والعلاج لكي تشفى جراحه .
مااعنيه هو بيد اطباء هلاليين معروفين كانت لهم الاياد البيضاء في رعاية وحضانة الهلال منذو ولادته قدموا له الرعاية والغذاء والكساء والدواء اهتموا بتربيته وتعليمه حتى اعتلى قمم المجد ودللوه ولم يخذلهم ظل يححق الانتصارات حتى اصبح زعيماً نتغنى به.
لكن هؤلاء الاطباء اهملوا ابنهم الهلال لمشاغل او للاهتمام بابناءجائوا من بعده او لخلافات مهنيه طبيه فالجسد الهلالي .
ليصبح الهلال كالمريض الذي رحل عنه اقاربه واهملوه وتركوه لا يجد إلا قلباً وحيداً رحوماً به (محمد بن فيصل) يحاول ان يعوضه عن جفاء وقطاعة الاهل والاقارب ويقدم له مايستطيع من غذاء ودواء وهو يقول له ياهلال ( انت مريض ولكن لن تموت).
من منتدى شبكة الزعيم انادي بصوت كل الهلاليين ان يعودوا اطباء الهلال وان يعيدوا فتح غرفة العمليات وقسم الطواريء وغرفة العنايه المركزة وصيدلية الدواء وان يمارس فيصل بن سعود والوليد بن طلال وبندر بن محمد ونواف بن محمد وخالد بن محمد وفهد بن محمد وفيصل بن سلطان وتركي بن سلطان وعبد الله بن مساعد وسعود بن تركي ومشاري بن سعودوخالد بن طلال وعبد الرحمن بن سعيد وفيصل الشهيل وصالح الصقري .
ادوارهم في علاج الجسد الهلالي
وذلك بالالتفاف حول رئيس النادي وتقديم الدعم المادي كعلاج سريع يعيد الحياة لشريان الهلال .
والبقاء مجلس شرفي ذا دور مؤثر في مسيرة الهلال تتدخلون وقت الحاجة ويجدكم رئيس النادي فالشدائد لا ان يصارع الامواج وحيداً . وياتي اليوم الذي يترك لكم الجمل مترنحاً وبجسدة مالا يعد من السكاكين . وانا ارى ان هذا اليوم قريب إلا إذا وحدتم الصفوف وعدتم للهلال .
خاتمه:
اتوقع انني سأنال غضب الكثيرين لكن ركزوا على إجابة واحدة للسؤال التالي .
اين هم اعضاء شرف الهلال من النادي ومن رئيسه أعانه الله . وهل عودتهم مهمه وكيف يمكن ان يعودون ؟  | 