الغالي أبوالألوان
يالغالي مادام اتكالك على الله فلن يخيب لك رجاء...
ولكن لاتقول الفريق كامل وماينقصه شي!!!
في عام 1417 وأمام نفس الفريق كان فريقنا كاملا ومع ذلك كأن الموجودين داخل الملعب أشباح وليسوا لاعبين, وكأنهم لايعرفون من كرة القدم الا إسمها.
أنا لست متشائم ولكنني ضد التفاؤل المطلق.
تحياتي لك يالغالي وباذن الله البطوله لنا.