لميس غاليتي.. لا أحــد يجيد تسطير مشاعر الحزن والفراق بهذه الروعة.. تملكني قلمك منذ حضورك الأول وايقنت بوجهٍ جديدٍ جميل يطل علينا ويستحق أن نقف احتراماً له ولرقي نبضه.. أعاد الله لكِ سارة وجمعنا جميعاً بمن نحب في جنة عرضها السموات والأرض وقبل ذلك أن يكتب لنا لقاء في دار الفناء على الحب والتقوى والوفاء.. غاليتي لميس.. حضور متميز.. وتواجد مختلف.. ونحن ننتظر المزيد.. دمتِ بخير.. |