| هذه المقوله بالاساس بيت من الشعر للشاعر بصري الوضيحي شاعر من احدى القبائل العربية المعروفة هو شاعر هزلي غزلي مشهور تحول بيته الشعري الى مثل
حين قرر التوبة أخذه ولده إلى الحج وهو في ذلك الوقت طاعن بالسن ذهب إلى سوق بجانب الحرم فكانت هناك فتاة جميلة جداً تنزل عن مطيتها فانطلق بصري إليها فلحق به ولده فقال . . . تايه
فأجابه بصري على الفور بهذه الأبيات
التايـه اللـي جـاب بصـري يقنـه
جدّد جـروح العـود والعـود قاضـي
يا من يعاونّـي علـى وصـف كنـه
أشقح شقـاح ولاحـق اللـون ياضـي
يا ليـت سنـي بالهـوى وقـم سنّـه
أيـام مـا بينـي وبينـه بغـاضــي
أيـام جلـد الـذيـب عنـدي محنّـه
نصبح وزرق الريش لهـن انتفاضـي
هيـدوك يا مشفـي على طـرد هنّـه
أنا طويت ارشـاي واقفيـت قاضـي
وعندما هم بطواف الوداع وتقبيل الحجر الاسود شاهد فتاة امامه بالقرب من الحجر الاسود وبدلا من تقبيل الحجر الاسود قّبل الفتاه
فأنشد هذه الابيات
ياليتنا من حجنا سالمينا
حتى الذنوب اللي علينا خفيفات
رحنا نبي نقضي ذنوبن علينا
وجينا وعلينا كثرهن عشر مرات
ودرجت على انها مثل من الامثال
جزاك الله خير اخوي على هاللفته | 