صراحة حمستوني بردودكم وقررت أخلي العنوان ثابت وأغير رقم العدد والمضمون سيكون
أمتع وأشيق بإذن الله..
هذي القصة صارت بثاني ثانوي وفي الإختبارات النهائية بعد ..
بعد ماخلصت اختبار البلاغة الفترة الوحيدة في ذلك اليوم خرجت من المدرسة وإذا بالجو ممطر وفلة
فوسوس لي ابليس اللعين أن أذهب إلى الثمامة ( معشوقتي ) لكن مايصير أروح لحالي
وكان وقتها مافي بثاني إلا أنا معي جيب والباقين كلهم سيارات صغيرة يعني لازم ما أثقل
سيارتي حتى إذا جيت أرقى النفود يصير الموتر خفيف وفعلا حصلتلي نفر واحد وقلتله وش رايك قال
قدام وفي الطريق دقت علي أمي وينك قلت ( عندي اختبار حاسب تطبيقي ) ما أحب الكذب أبد
قال الله يسهل عليك كان ودي أنك توديني (بندة) بس دام عندك اختبار اختبارك أهم وقالتها وأحس
أنها ما مصدقة عندي اختبار ، وأنا من باب بعد الشك عن قلبها اتصلت عليها بعد ربع ساعة وقلتلها
ادعليلي اللحين بأدخل قاعة الإختبار ، قام السطل الي جنبي رفع على المسجل لأنه ما يبيني أكذب
على أمي لا تصدقون لأني نكبته يوم كلم أمه وقاله عندي اختبار حاسب قمت رفعت المسجل فوحدة بوحدة
وأنا بسرعة قفلت الخطة حتى أمي ما تسمع أمي العزيزة الغالية مشتها وسكتت وهي تدري
وبعد ماقضينا من النفود وبقى شوي ويقضي البنزين قلت لخويي السطل صاحب الرأس الكبير سق
أنت أنا تعبان ما أقدر أسوق وأغمضت عيني ولم أفتحها إلا وأنا المستشفى وأمي فوق راسي
تقول أحسن اختبار حاسب شفته بحياتي وأنا رديت عليها بكل براءة أنا أقصد أجرب كمبيوتر السيارة
عاد هي حبيبة وما تحب المشاكل قالت ايه ايه بس يازينك ساكت
وأم خويي تدق على أمي وتقوله حسبي الله على ولدك خرب ولدنا
وأمي تقولي يعجبك تسذى الناس تدق تدعي عليك عاد أنا رديت قلت هذا جزاي أعلمه السواقة
وبعدها ما جاني كف من أبوي الي مرتفع ضغطه مب مني لا من السيارة الي راح يصلحها ..
بالله وش رايكم فيني طالب مؤدب اهتم بالإختبارات ولا أحب المشاكل .
وترقبوا الطالب الي اختبرت عنه بعدين طلع غايب واختبرت دور ثاني بسبته