والغريب أن المراكز التي تحتاج إلى دعم يشاهدها المشجع العادي ومع هذا يتم تجاهلها بصورة غريبة ويتم تكديس أكثر من ثلاثة لاعبين في خانة لا تعاني من الضعف ويلاحظ أن قرار التثبيت والتنسيق تتحكم فيه العواصف والمجاملات والعلاقات الشخصية وقرب اللاعب أو بعده من الإدارة وقد يدرك المتابع أن الفريق الأولمبي لم يعد مفيداً بدليل عدم تخريجه للاعبين الشباب لدعم الفريق الأول |