فعلاً نجمة كان حبر قلمي عندما كتبت هو الألم !
نعم نجمة لأنني أحب وطني !
وطني الذي عندما تخرجت من الثانوية بنسبة ضعيفة لسبب أو آخر أغلق جميع الأبواب بوجهي و لم يعتذر حتى !
وطني الذي عندما تخرجت من الجامعة قال لي اجلس ببيتك !
وطني الذي قال لي أن أكبر المستشفيات لفئة معينة سواءً كانوا مرضى بالسرطان أم كانوا يعانون نزلة برد !
وطني الذي قال لي الزم مستشفى بلا إمكانيات رغم أن مرضي لا يمكنهم تشخيصه لأنهم لا يمكلون الجهاز المناسب !
أحب وطني يا نجمة و لكن أخشى أن وطني لا يحبني !
أشكر لك كلمات شاركتني الألم و زادته ..