.. أبو يارا المغترب ..
أحسنت والله في هذا النقل فما أحوجنا لسماع تواجد هذا النبل و تلك الشامة التي تكاد أن تغيب و هل جزاء الإحسان غير الإحسان يا سيدي و أخي إن لأهل هذا الدار فضلٌ كثير لا يجاريه و لا يتشبه به سواهم فليس من الغريب سماع مثل هذه الأمور ...
فعسى الله أن يجعلها دار أمن مادامت الدنيا و أن يكفيها شرور الدهر و صوروف الأيام ...
تحياتي لك
الهارف |