بسم الله الرحمن الرحيم

في البدايه ادعوا معي الله عز وجل أن يعطينا وإياكم ونجومنا وجميع المسلمين طول العمر على
عبادته وحسن طاعته وأن يرزق يوسف الثنيان الولد الصالح ( آمين يارب العالمين ) .

تخيلوا نجومنا يوسف وسامي ونواف وفيصل بعد عشرون عاماً من الآن هل لازالوا على
علاقه بالمجال الرياضي أم لا وهذا ما دار في مخيلتي مع الإعتذار المسبق لهم ولكم :


يوسف

ابتعد عن المجال الرياضي وغزا الشيب رأسه " الله المستعان " وقد تفرغ لإعماله الخاصه
ولكنه أحياناً يحضر لتمارين الفريق وبعض المباريات لمتابعة الفيلسوف الصغير أبنه ناصر
" الله يرزقه الولد الصالح " الذي صعد هذا العام للفريق الأول من درجة الشباب بعد أن حاز
على جائزة أفضل لاعب ناشئ في العالم عام 1442هـ .


سامي

أصبح مدرباً للمنتخب السعودي الأول منذ حوالي أربع سنوات بعد أن قرر الكابتن ناصر الجوهر
إعتزال التدريب " السن له أحكام " وكان سامي قبل تدريب المنتخب مدرباً للهلال وحقق معه
كاس العالم للأنديه 1440هـ وسجل عام 1442هـ أكبر إنجاز للكره السعوديه بتحقيق المنتخب
السعودي كأس العالم ومع ذلك لازالت حملة الحاقدين على سامي مستمره وهو يرد عليهم كعادته
عندما كان لاعباً بالبطولات " يسويها سامي " .



نواف

أصبح هذا العام 1443هـ مشرفاً عاماً على المنتخب السعودي الأول بعد أن قضى حوالي خمسة مواسم مشرفاً على إدارة الكره لنادي الهلال بعد صولات وجولات قضاها في أوروبا خلال فترة إحترافه والتي استمرت لعشر سنوات حقق خلالها أفضل لاعب في العالم لثلاث مرات أعوام 1427، 1428، 1430 هـ " قدها يانواف " .


فيصل

أعلن كابتن المنتخب السعودي الأول الاعب المخضرم فيصل الصالح إعتزال الكره بعد أن قضى عشرون عاماً في الملاعب حقق خلالها العديد من الإنجازات لناديه ومنتخب بلاده أهما رفعه لكأس العالم 1442هـ " الكوره نسمت يا فيصل " .