|
لـمــاذا سـامـي و ايـن كـنـتـم مـن قـبــل
الـســلام عـلـيــكــــم ورحـمـتــه الـلــه وبـركــاتـــه
يـاهـلا والـلــه فـيــكــــم ايــهــــــا الـشـــعــــب الـهــــلالـــي
قـرءة مــواضــيــــع تــطــــالــب
مـعــالـــي الـسـفــيـــر / ســامــي بـن عــبـــد الـلــه الـجـــابــر حـفــظـــه الـلـــه
بــلأنـسـحــاب مـن مـنــصــبــــه احـتـجــاج لـمـــايـتــعـــرض لـه الـشــعـــب الـبـنــانــي
ومـادعــادنــي لـكــتــــابــتــــة هــذا الـمــوضـــوع لـعــــدت اســبـــــاب مـهــمـــه
اولاً
لــيــتــكــم طــــالــبـــتـــــم سـامــي مــن أجــــل ابـنـــائــنـــا
لـتــعـــاطــفــت مـــعـــكــم
لـمـــاذا لـم تـطــالـبــوه بـلأنـســحــــاب احـتــجـــاج مــن أجـــل الأسـيـــر الـســعـــودي
حـمــيــدان الـتــركــــي والـضــلــــم الــذي يـتـعــــرض لـــه
لـمــاذا لـم يـطــالـبــوه بـلأنـســحــــاب احـتــجـــاج لـمـــا يــتـــعـــرض لـــه الأســرا الـمـســلــميــن عــامـــه و الـسـعــوديـيــن خـــاصــــه بـ مـعــتــقـــلات غــنــتــنــــامـــو ومــا يـواجـهــونــه مــن تـعــذيــب وتـجــرد انـســـانـــي
ثــانيــاُ
قــبــــل مــوافــق ســـامــي لـمـــاذا لـم تـخــرج تـلــك الأصــوات
مــن اجــل مــايـتــعـــرض لــه الـمــســلــمـــون فـي جـمـيــع انـحــاء الـعـــالــم
ولـن اذهــب بـعــيــد دولـتــيــن مـن الـدول الـمــســلــمـــه و الـعــربـــيـــه
لـمـــاذا لـم يـطــالـبـــوه بـعــدم الأنـضــمـــام احـتــجـــاج لـمـــا يـتــعـــرض لــه الـشــعــــب الـفـلـســطــيــنـــي مـنــذ سـنــوات وهــي الـتــي يــوجــد بــهـــــا اول الـقــبــلـتــيـــن وثـالــث الـحـرمـيــن
الـمــســـجـــدالأقـصــى
لـمـــاذا لـم يـطــالـبــوه بـعــدم الأنـضــمـــام احـتـجـــاج لـمـــا تـعــــرض لــه الـشــعــــب الـعــراقــي
والأنـتــهــــاكــات مــن قــبـــل الـجـيــش الأمـريــكـــي
هـــل لـبـنـــان هــم وحــدهـــم مــســـلـــمــــيـــــن و عــرب
والـبــقــيــــه لايـمـثـــلـــون شـــيء
ولـتــوضـيـــح أكـثــر فـي الـعــراق الـمــتــضـــرر هــم الـمـســلـمــون الـســنـــه
ســؤالــي
لـمـــاذا خــرجـــت الأن وايــن انــتــــم قـــبــــل انـضــمــــام ســامـــي ؟
ام لأنـــه ســـامـــي الـجـــــابــــر
اتـوقــع لـو كــان اي شـخــص اخـــر لـوجـت الـدفـــاع عـنــه وانــه لايـتــحــمـــل مـايـحــدث
مـصــيـــبـــه أن نـقــرء لـمـسـتـصــحـفــيـــن كـان مـاضـيـهــم
بـمـسـتـشــفــى الـطــب الـنـفــســـي بـ الـطـــائـف ونـؤيـد فـكــرهـم
رغـم عـلـمـنــا الـمـسـبـق بـحـقــده الـدفـيـــن عـلـى
مـعــالـي الـسـفــيـــــر
خــاص لـمـعـــالـيــه :
مـعــالـــي الـسـفــيـــر / ســامــي بـن عــبـــد الـلــه الـجـــابــر حـفــظـــه الـلـــه
سـتــضــــل مــثــــل الأعــلـــى وقــدوتــي وفـقــك الـلـــه بـدنــيــــا و الأخــره
وتـقــبـــلــو مـحـبـتــي
ســ الـزعـيـم ــام
 | 