هي فخراً عندما تقولها

نعم هي فخر عندما تسئل من تشجع فترد اشجع الهلال

اشجع ذلك الصرح الشامخ الذي لايهتز مهما تحرك الاعداء

اشجع الهلال زعيم نصف كرة الارض المتحركة

بعد كل محفل يكون فيه الهلال طرفاًُ تسئل من فاز فتقول الهلال

بعد كل عام تسئل من اكثر فريق حصد الكؤوس فترد الهلال

اين يلعب ذلك اللاعب الذي تتسابق على شراءه الاندية فترد الهلال

من ذلك الاعب الذي اهل المنتخب فترد لاعب الهلال

من ذاك الفريق الذي تهابه الاندية فترد الهلال


وتسئل اخيراً من هو الهلال فتجيب :
الهلال هو: ذلك الفريق الذي يرئسه زعيم الرئساء محمد بن فيصل الذي الذي استحوذ على بطولات الموسم وجعله فريقاً تعمل له كل الفرق الف حساباً وحساب


ويأتي بعده اعضاء شرفه المخلصين لناديهم من اجل الارتقاء بمستواه
وياتي في المقام الذي يليهم اللاعبين الذين تفرغوا لناديهم وجعلوا همهم واخلاصهم هو حب ناديهم والارتقاء به الى ارفع المنازل والمستويات وجعله يتركن على قيادة قارة آ سيا نصف الكرة الارضية
وجعل فريقهم زعيمها وحصادهم للبطولات تلو البطولات وتشريفهم للمنتخب الوطني في كأس العالم واخص بذلك سامي الجابر ذلك الاسطورة وياسر القحطاني
الشاب المبدع فكلاهما نجوم لايختلف عليهما اثنان


والزعيم الذي يحاول الحساد هضم حقوقه الى انه وقف شوكة في حلق الحاقدين ويبذل كل مافي وسعه من اجل خدمت خدمت وطنه الذي كثيراً ما ماخذله رئساء رياضته والكل يعرف
من الذي اخرج ذالك الصرح من بطولت آسيا من حرم عميد لاعبي العالم من حقه اليس هم
من لم يوقف مايفعله نادي الغربية من تزوير وبصاق في وجه اللاعبين بل تركوهم حتى يصلوا الى مرادهم القاتل وهو الاطاحة بزعيمهم وتركوا لاعبيهم يفعلوا مايشائون بلاعقاب ( وامنوا العقوبة فأسئوا الادب)

في الختام اتمنى ان اكون قد وفقت في نقل الصورة التي تحدث في رياضتنا وماهو حال زعيمنا

أخوكم : الصيعري الهلالي