مقال شامل وكامل إيها القبطان ,,,,,,,,,,,,,
الهلال عاداته خذلان أعدائه عندما يراهنون على سقوطه ,,,,,,,,,,
والهلال عاداته أن يرفع رؤوس من إنصرفوا عن الخبث والدناءه وإستلقوا في غرامه وناموا في خياله ,,,,,,,,,,,,,
لن ننزعج من هؤولاء المرضى والحمقى فهم فاكهة إنتصاراتنا ,,,,,,,,,,,,
فرؤيتهم وأنوفهم في التراب متعة لاتوازيها متعه ,,,,,,,,,,,
تحياتي وتقديري لك ,,,,,,,,,,,,,, |