حقيقة لا ألوم الشباب اللي يتهجموا على ماجد لأن الهجوم اللي على سامي يطير النوم من عين كل هلالي
ماجد أحمد عبدالله نجم لمع في الثمانينات وكانت باكورة الانتصارات السعودية عن طريقه ولأنه مهاجم سلط الضوء عليه أكثر من باقي رفاقه العمالقة في ذاك الوقت.
إبداع ماجد مع المنتخب وإدخاله الفرحة لقلوب الشعب السعودي بانتصارات للكرة السعودية لآنه كان يوجد فريق يحافظ على الانتصار ويقاتل من أجله وتجيير كل المجهود لمنتخب بلد لشخص واحد فيه من الظلم الشي الكثير للباقين وهذا رد على ما يقوله الهريفي من أنه فريق لحاله. كلامه ممكن يكون صحيح في حالة ماجد والنصر فمنذ اعتزل ماجد والنصر بلا هوية وبدون بطولات فهو بالنسبة لي فريق (البدون)
لكن اعتزال ماجد عن المنتخب لم يؤثر على مسيرة المنتخب بل واصل التألق وحصد الإنجازات الانجاز تلو الإنجاز
فلماذا هذه الصنمية والتي مع الأسف موجودة في العقلية العربية كل الشكر والثناء يذهب للأوائل والباقين لاشئ
تصوروا معي لو بدأت الانجازات السعودية بيد وعقل سامي الجابر لكان الكل في الكل ولو اعتزل منذ عشرين سنة
نأتي لنقطة ضعف سامي الوحيدة وهي أنه هلالي صميم هلالي يعني هلالي وهذا سر الكره العميق له
بالنسبة للأخوة النصراويين دائما ما أقول على أي أساس نحتسب الأفضلية بالأرقام والإنجازات وهذه حتى ماجد رفض أن تكون معياراً لأنها ليست في صالحه
أم على أساس المهارات وهذه يظن الأحباب النصراويين أن فيها مجال للمنافسة
حسنا أريد منهم مهارة مثل مهارة قفز الحواجز في الهدف الذهبي الذي صنعه سامي لسيرجيو أمام جابيليو الياباني
لا أجدها لماجد
أريد مهارة صنع ثلاثة أهداف في مباراة واحدة مثل مباراتنا أمام الأهلي الدوري الماضي لا أجدها لماجد
أريد مهارة تجاوز خط الدفاع الاتحادي مثل هدف تسونامي .لاأجد
أريد مهارة هدف دبل كيك وفي الزاوية مثل هدف سامي في بوهانج . لا أجد
ولي عودة