مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 05/07/2006, 08:21 AM
بطل الأحساء بطل الأحساء غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 17/08/2005
مشاركات: 67
الإعلام وإيـــطاليــا.



بســـــــم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـــه:


أخواني عشاق ومتابعين كــأس العالم

أحب أن أتكلم معكم وبصراحه وخصوصـــا من وقف ضد المنتخب الأول الإيطالـــــي

لنبدأ برحلة للمنتخب الإيطالي

وضعت القرعة المنتخب الإيطالي في المجموعة الخامسة الذي كانت تضم كل من الولايات المتحدة وغانا و تشيكا

لعبت لقائــها الأول الذي انتهى بفوز إيطاليا لهدفين دون مقابل

هذا الفــوز الذي انتهى بهدفيين لم يسلم إيطاليا من كلام الجماهيــر بل قالوا هذا فوز سهل وغانا سهله

بالرغم أنه غانا اسكتت الجميع بعد تغلبت على تشيكا وعلى الولايات المتحدة

ولعبت إيطاليا المبارة الثانيه مع الولايات المتحدة وانتهت بالتعادل لهدف مقابل هدف

وهذا الهدف هو الوحيد الذي دخل مرمى إيطاليـا إلى حد الآن

ولم تسلم من جماهيــر الكرة والإعلام وقالوا إيطــاليا لم لم تلعب ضد أفرقه قويه

وختمتها بفوزها على تشيكــا لهدفين دون مقابـــل وهذا الفوز أسكت ربع محاربين إيطاليــا
لكن لم تســلم منهم بعــد حين عادوا لهـــا بعد فوزهــا على إستراليــا

بهدف من ضربة جزاء

أتى به اللاعب توتي

والجميع قالوا الفوز اليوم إسترالي لكن من تمثيل لاعب إيطاليا لركلة الجـــزاء

بالرغم أنه ألمانيـــا الذي انتهى فوزهــا على الأرجنتين بركلات الترجيح والذي كان اللعب للأرجنتين

ألا أن أصروا أن ألمانيا هي من تستحق الفووووووز

وصبروا جماهيــر إيطاليــا حتى لعبت ضد أوكرانــيا وانتى اللقاء بفوز إيطاليا بــ3 أهداف دون مقابـــل

ولكــن لم يمدحوا في إيطاليــا ألا أن قالوا أوكرانيــا فريق ســهل وهو أول مرة يتأهل ومن السهل الفوز عليه


وصبروا جمــاهير إيطـــاليـــا إلى اليوم الذي كانت الجماهير الإيطاليه واللاعبين الإيطاليــن يريدون الرد على جميع أعدائــهم

ولعبوا مبارة حامية الوطيس وكان الشوط الإضافــي الثاني بدايتــه بدأت الجمهور الألمانيــه تتوقع وداع البطولة


وبالفعل انتهت المبارة بهدفيين دون مقابـــل وبــها أصمت لاعبيــن إيطالــيا جميــع الحاقديـــن والكارهيــن

وبهــذا لم عادوا قبل قليل الحاقدين والكارهين وقالوا ((إيطاليا إذا قويه خل تأخذ كــأس العالــــم))

إذا أنا فعلت هذا المضووووووع لكي اســـــأل سؤال إلى متى يا أيهـا الإعلام؟؟

عذبتوا حبايبنــا وبكــم فقدنـــا قائــدنـــا أبو عبدالله ناصرنــــا.