هل سيرتاحون بعض الذين اظاعوا اوقاتهم بنقد سامي الجابر والتشكيك بقدراته طوال سنين المجد التي اتعبتهم ,
اعداء النجاح واصحاب القلوب الحقوده اكثر الناس ندماً على اعتزال سامي الجابر في هذا الوقت فكم تمنوا ان لاتكون النهاية كالبداية فالهدف في اكبر واهم بطوله لدا الفيفا وتسجيل اسم سامي عبدالله الجابر مع اسماء الاعبين العالميين اصحاب الانجازات في صفحات الشرف بالاتحاد الدولي قضى على جميع احلامهم وامالهم في تحقيق ماسعوا اليه منذ زمن . فسامي ابتداء كهداف في اهم مسابقه على المستوى المحلي واختتم لوحة الابداع بهدف في كاس العالم وهذا مازاد الحسره في هذه القلوب الغيوره التي لم تجد ما تفعل سوى الوقوف وتحيه لاعب ستعاتي الكره السعوديه كثيراً في غيابه .
فليرتاحون فسامي رحل وهم باقون يبحثون عن نجم اخر في مصنع النجوم الازرق لينشروا حقودهم . لانهم يتصورون ان الاعلام قد يصنع النجوم كما فعلوا في السابق او يقتل الابداع مثلما يفعلون .