اضحى الجابر عقدة يهربون منها
وإبتلاء كروي عليهم لا مفر منه
وبدأت بوادر إنقلاب الموازيين تظهر
فبدأت الحرب من إعلامهم وجماهيرهم ومنسوبيهم
بمقارنت مجييييييييييييد عبدالله بالنجم الاسطوري(ســـــامـــي عــبـــدالـلــــه الــجــابـــــــر)
في محاولة يائسه لطيء صفحات لم تفتح بعد حينها ولكن هيهات
فالموهبه الفذه والعطاء المتدفق لا يستطيع كائن من كان ان يقف حجرة عثرة حتى وان اغسق اليالي لنيلها ما استطاع
ففاقد الشيء لا يعطيه .. وسلب الأمجاد لا يتحقق على ايدي المشردين كروياً |