مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 18/06/2006, 11:26 PM
زعيم روما زعيم روما غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 17/03/2002
المكان: roma alriyadh
مشاركات: 4,312
Talking الهالك الخمينى يكتب رساله غزل وحب فى عشيقته الرضيعه وهو رايح للحج....؟؟

بينما كنت اتجول واقوم بغزواتى فى بعض المواقع الرافضيه طحت لكم فى رساله يقول فيها راعيها رافضى فى مذكرات الهالك الخمينى انها رساله كاتبها الزنديق الخمينى لزوجته فى بيروت يوم انه يروح للحج ذاك اللحين ( مع انى اجزم انه وجه مهوب وجه واحد قد حج )عاد يقول انه يوم ركب السفينه و صار فى البحر وقرب حول مدينه جده المقدسه وطقت الشهوه و تذكر انه رايح لمعاقل اهل السنه و مافيه ذا السواليف فى ديره التوحيد متعه وتفخيذ هاذى مهيب قم والنجف يلعب على بنتاتهم وعارف هالداشر وخايف ان الوهابيه حفظهم الله بيلعنون ابو سلسبيله اذا طرى هالكلام عندهم عاد هوتذكر زوجته كتب فيها غزل


فماذا عساي ان اقول في شأنها ...تعالوا معي نتأمل فى رسالته كما وردت

.................................................. ....................................

(مثال العائلة المتراااااااااااااااااااااااااااااااااااابطة)

رسالة الإمام الخميني (قدس) الى زوجته من بيروت في سفره بحراً الى جدة و الديار المقدسة لأداء فريضة الحج

بسم الله الرحمن الرحيم

جعلني الله فداءً لك، وصدقة تدفع عنك، ان الزمان الذي أبعدني عن النور العزيز لكياني وعن غذاء قلبي قد صيّرني ذاكراً لك، وقد نقش صورتك الحلوة الى مرآة قلبي.

عزيزتي، أرجو الله أن يحفظكم سالمين مسرورين في كنفه ورعايته.

ان حالي مع كل شدّة، تتأتى لي ميسَّرة، وإن كان ولله الحمد لمّا يحصل إلا كل جميل.

موجود الآن في مدينة الجمال بيروت وافتقدك، تأسفت مئة مرة لمنظر المدينة والبحر الرائع أن لا تكون عزيزتي ومحبوبتي رفيقة سفري هذا لتضم الى قلبها هذا المشهد البديع.

على أي حال، الليلة هي الليلة الثانية، ننتظر السفينة، ومن المقرر أن ترحل غداً السفينة، ولكن قدرنا نحن الذين وصلنا متأخرين انتظار سفينة أخرى ولا نعلم متى يقدَّر ذلك.

أتوسل الى الله تعالى بأجدادي العترة الطاهرة أن يوفق كل الحجاج لتمام أعمالهم، وأنا لست قلقاً من هذه الجهة، أما من جهة مزاجي (صحتي) فسالم والحمد لله، بل انه أقوم وأحسن.

انه سفر جيد جداً وافتقدك فيه كثيراً.

قلبي يرق لولدك وأرجو لكما السعادة والسلامة بعين الله العزيز وفي حفظه تعالى.

إذ كتبت رسالة للسيد والسيدة أرجو إبلاغهما سلامي وإنني ان شاء الله سأزور نيابة عنهما.

وأرجو إبلاغ سلامي للسيدة "شمس الآفاق" وبواسطتها الى الدكتور، سلامي الى خاور سلطان ورباب سلطان وأبلغي الآغا الشيخ عبد الحسين أن يوصل الصفحة الثانية.

أدام الله أيام عزك، فداؤك روح الله

أول فروردين 1312

28 ذو القعدة 1351

21 آذار 1933
-------------------------------------------------------
اضافة رد مع اقتباس