|
قصيدة جديدة تقل كوكتيل..!..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة 
هـلا و غـلا و سلة حـلى بكل زعيم بهالمنتدى..!..
الصراحة اني عارف اني ابلشتكم بالقصائد 
و كل يوم منزل قصيدة..!..
و كل وحده ابيخ من الثانية 
لكن وش اسوي غصب عني كل ما زهقت افتح الورد و اكتب قصيدة..!..
أو موضوع..!..
المهم
تو زهقت و قلت خلني اكتب قصيدة..!..
اتحدت فيها عن :-
الرجولة و الخكارة و النساء الأصيلات و الدنيئات..!..<=== هذا صار كوكتيل
إليكم القصيدة
<=== و الله اني منحرج كل يوم منزل قصيدة 
الرجولة مفخرة للرجل و معزه في كل زمان و في كل حزه
في زماننا هذا صار وجودها بقلة ما في إلا من رحمه الله و عزه
و الباقي خكارا فيهم طبع الأنوثة لا شفت الواحد منهم ما تلومه
الذنـب يـا خـسـاره مــو ذنــــــبــه الذنب على أهله اللي كذا يربونه
ليه ما علمتوه تعاليم الإسلام الأصيلة و الــبـُعـد عـن كــــــــــل رذيـلـة
عـلــمــتـــوه طــريـــق الــخـساســة و انــا اردد يـــا حــــســــافــــــاه
وش هـالاهــل وش هـالـعـقـيــــــدة اللي فيها هالصفات الــعــديـــدة
لا شفت أحـدهـم قلت دنيا عـجـيــبه صرنا ما نفرق الرجال من حـريـمـه
شعره يسبـح مـن الـجـل و مــطـولـه و لا سـراويــلـــــه كــلـــهـــا ضـيقه
و الخافي اعظم و العلم عند الله..!!..
مــدري يــتــزوج الــحــــرمـــــه و لا هــــــــي تـــتـــزوجــــــــــــــــه
كـــــــــــــلــــهـــــم انــــثـــــــــــه و تـــخـــتـــلــــــــف وحــــــــــــــــده
امــا الأولـى فـمــن خـلــــــق الله و امـــا الــثـــانــيــــة بــفـــــــعـــــل تغيره
و انـا بكلامي منفي وجود الرجولة لا بـالــعــكــس هــي مــوجـــــــــــــــوده
لكن لو اخذناها باعداد كل دولة و شعبه ما يـجـــــون مـــــــثــــــقــــال ذرة
و مــن صـفــــات أهــــل الــرجــولة الـكـرم و الــجــود و الــطــيــبــة
لا جــاهــم الـضـيـف يــكرمــونـــــــه بأقــصــــى مــا عطاهم الله من معونة
و مـن الــنــســـاء تــلــقــى الأصيلة بــنـــت الــعــيــلــة الــنــبــيـــلــــــــة
اللي رجــلـــهـــا مــا تـــخــــونــة فــي غــــيــــابـــه أو حــضــــــــوره
في شروق الشمس و لا في مــغـيـبه تــعــمــل لــتــحـقـقـلـــه الــســـعـــــادة
و إن لـفـيـت الــكــون كــلـــــــه صعبِ جدًا تـلــقـــــــى مـــــثـــيــلــــــــه
و بـعـض الـنـسـاء رمـزٍ لـلـدنـائـة و قــلـــيـــلـــة أدب و تــربـــا يــــــــه
تــخــلـــي رجــلـــلها يعيف حياته من كـثــرت طــلــبــاتـــه و كــــلامــه
مــالـــهـــا بــالــرحـــمـــة صـلـة و بــوجــه رجــلـــهـــا دايـــــم مــعــبـسه
فـانــتــبـــه من هذا الصنف ثم انتبه حــتــى تـعـيـش مـا بـقـى مـن عـمـرك فــي سعادة
و سـلامـتـكـم
اخر تعديل كان بواسطة » الكناري الأزرق في يوم » 11/06/2006 عند الساعة » 03:38 AM | 