مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #3  
قديم 24/03/2002, 10:42 PM
السلطانة السلطانة غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/12/2001
المكان: جدة
مشاركات: 2,219
وهذا من افضل الكتب عن الايمان بالقدر

اسم الكتاب:
شفاء العليل
في مسائل القضاء و القدر و الحكمة و التعليل

تأليف:
الامام شمس الدين محمد بن ابي بكر ابن القيم الجوزية
691-751 هـ

الفهرس:

الباب الأول:
في تقدير المقادير قبل خلق السموات و الأرض

الباب الثاني:
في تقدير الرب تبارك و تعالى شقاوة العباد و سعادتهم و أرزاقهم و آجالهم قبل خلقهم, و هو تقدير ثان بعد التقدير الأول

الباب الثالث:
في ذكر احتجاج آدم وموسى في ذلك , و حكم النبي صلى الله عليه و سلم لآدم

الباب الرابع:
في ذكر التقدير الثالث و الجنين في بطن امه و هو تقدير شقاؤه , و سعادته, و رزقه , و أجله, و عمله, و سائر ما يلقاه, و ذكر الجمع بين الأحاديث الواردة.

الباب الخامس:
في ذكر التقدير الرابع ليلة القدر

الباب السادس:
في ذكر التقدير الخامس اليومي

الباب السابع:
في أن سبق المقادير بالشقاوة و السعادة لا يقتضي ترك الأعمال بل يقتضي الاجتهاد و الحرص, لأنها إنما سبقت بالأسباب

الباب الثامن:
في قوله تعالى: )إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ) (الانبياء:101)

الباب التاسع:
في قوله تعالى: )إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) (القمر:49)

الباب العاشر:
في مراتب القضاء و القدر, التي من لم يؤمن بها لم يؤمن بالقضاء و القدر

الباب الحادي عشر:
في ذكر المرتبة الثانية و هي مرتبة الكتابة

الباب الثاني عشر:
في ذكر المرتبة الثالثة من مراتب القضاء و القدر و هي مرتبة المشيئة

الباب الثالث عشر:
في ذكر المرتبة الرابعة من مراتب القضاء و القدر و هي مرتبة خلق الله سبحانه و تعالى للأعمال و تكوينه و ايجاده لها.


الباب الرابع عشر:
في الهدى و الضلال و مراتبهما و المقدور منهما للخلق و غير المقدور لهم

الباب الخامس عشر:
في الطبع و الختم و القفل و الغل و السد و الغشاوة الحائل بين الكافر و بين الإيمان و أن ذلك مجعول للرب تبارك و تعالى

الباب السادس عشر:
ما جاء من السنة في تفرد الرب تعالى بخلق أعمال العباد كما هو متفرد بخلق ذواتهم

الباب السابع عشر:
في الكسب و الجبر و معناهما لغة و اصطلاحاً و اطلاقهما نفياً و إثباتاً و ما يدل عليه السمع و العقل من ذلك

الباب الثامن عشر:
في (فَعَل) و (أفعَلَ) في القضاء و القدر والكسب و ذكر الفعل و الانفعال



الباب التاسع عشر:
في ذكر مناظرة جرت بين جبري و سني جمعهما مجلس واحد

الباب العشرون:
في ذكر مناظرة بين قدري و سني

الباب الحادي و العشرون:
في تنزيه القضاء الإ لهي عن الشر و دخوله في المقضي

الباب الثاني و العشرون:
في اثبات حكمة الرب تعالى في خلقه و أمره و ذكر الغايات المطلوبة له بذلك , و العواقب الحميدة التي يفعل لأجلها و يأمر لأجلها

الباب الثالث و العشرون:
في استيفاء شبه النافين للحكمة و التعليل و ذكر الأجوبة عنها

الباب الرابع و العشرون:
في معنى قول السلف: من أصول الإيمان, الايمان بالقدر خيره و شره حلوه و مره

الباب الخامس و العشرون:
في امتناع إطلاق القول- نفياً و إثباتاً- : إن الرب تعالى مريد للشر و فاعله

الباب السادس و العشرون:
فيما دلّ عليه قوله صلى الله عليه وسلم: " اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك ..." من تحقيق القدر و إثباته, و ما تضمنه الحديث من الأسرار العظيمة


الباب السابع و العشرون:
في دخول الإيمان بالقضاء و القدر و العدل و التوحيد و الحكمة تحت قول النبي صلى الله عليه وسلم:" ماض فيّ حكمك, عدل فيّ قضاؤك" و بيان ما في هذا الحديث من القواعد.

الباب الثامن و العشرون:
في أحكام الرضا بالقضاء و اختلاف الناس في ذلك , و تحقيق القول فيه.

الباب التاسع و العشرون:
في انقسام القضاء و الحكم و الإرادة و الكتابة و الأمر و الإذن و الجعل و الكلمات و البعث و الإرسال و التحريم و الإنشاء إلى كوني متعلق بخلقه و إلى ديني متعلق بأمره, و ما في تحقيق ذلك من إزالة اللبس و الإشكال


الباب الموفي ثلاثين:
في ذكره الفطرة الأولى و معناها و اختلاف الناس في المراد بها و أنها لا تنافي القضاء و القدر بالشقاوة و الضلال.
اضافة رد مع اقتباس