أبوسلطان جائنا في وقت كان الهلال في أسوء موسم على مدى تاريخه وكان أبوسلطان في تلك الفتره في دراسته الجامعيه وهو يخطط لمستقبله ضحى بمستقبله الذي كان يتمنى أن يكون سعيدا له من أجل كيان عشقه منذو نعومه اضفاره من أجل عشقه لزعيم اسيا الازرق كان في ذلك الوقت الجميع يعلم مدى صعوبه ان يعود الزعيم الى قوته وسطوته في الموسم القادم كانت صعبه جدا بل هي اشبه بالمعجزه عفوا بل كانت معجزه حقيقيه لكنها حصلت بالفعل أجتاح الهلال جميع البطولات في الموسم الاول بعد الموسم السيء علم بعض الحاقدون بعوده الوحش الازرق الى عشقه الذهبي فدبروا الخطط من تحت الارض وفي سراديب الخيانه وأنفاق الغدر ليسقطوا الزعيم لكن الزعيم حقق بطولتين وقاتل في ثالثه رغم انه عرض للإرهاق عمداُ لكن كانت هناك عزيمة الرجال بقياده الاسطوري محمد بن فيصل حاول أن يعوض خساره الدوري بالاسيويه ولكن هيهات هيهات لانهم أتقنوا مكرهم ونجحوا في إسقاطه لكنه مازال في القمه فقد حقق بطولتين من اربع كل هذا بقياده أبوسلطان ألا يكفي انا نفخر به ونطالبه بالبقاء