بســم اللــه الرحمــن الرحيـــم



لــلاســف يـا زعمــاء أنســـانــا إنتصــارنـــا أمـــراً فــي غـــــايــة الأهميـــة

ذاك الحـــــــــــزن وذاك القهــــر الـــذي استـــوطــن أعيــن محمــد بــن فيصـــــــــــل


وبمــــا أنــك اليــوم المهــم والأهـــم فــي عــالمنـــا الأزرق فـــلك هنــا المســاحــه الأوســـع مــن نــزفي

لمـــــــــــــــــاذا كــــل ذاك الحــــــــــزن


لمــــــــــــــــاذا كــــل ذاك القهــــــــــــر


لا تكتـــــــــــــــم بـــداخـــــلك وأصــــــــدح بهـــــــا ألان لنــــــــــــــــا ولهـــــــــــــم

ولكـــي أدرء ظلمهـــــــــم عنـــك ســـــأرحــــــــــــــل


تمهـــــــــــل يــا محمـــد

تمهـــــــــــل يــا محمـــد

تمهـــــــــــل يــا محمـــد


لا تـــرحـــل فقـــد وعــدت بــأن تكـــون ( الفيـــــة ) لنـــا مــن ظــلم وجــور أولــئك

لا تـــرحــــل فــأنت كــذلــك اليــوم فــي ( فيــة ) أنــت اليــوم فــي فيـــة مليكنـــــــــــــــــــــا من جــــــور وظـــلم أولـــئك

محمــــــــــــــد
أعــلم ويعــلم غيـــري بــأن مــا حــدث مــن " تحــدي " مــا هــو إلا تصــرف أرعـــن أُريــد بـــه اشبـــاع رغبـــة

الكــراهية لدي أولــئك القـــوم لكــن وبمــا أن الــرد جـــاء قــوياً فــأجعـــل مــن ذاك مــاضيــاً ولا تجعـــل منــه لهــم

مدخــلاً لحيــاتك .

ولتعــــرف بــأننـــا بــك نكمـــــــــــل ومعــــــــــــك نصــــــــــــــــل .






منــــــــــــظــــر مـــؤســـــفه .

أولـــى تـــلـك المنــــاظر هــو ذاك المنظــــر المقــزز للجمــاهيـــر ( الجــربـــانه ) التـــي أطــلت عبــــر المــدرجــات

التــي خُصــصت لمدّعـــي الزعـــامة , ألهــــذا الدرجــة وصــلت مراحــل كراهيتهــم لوطننــــا .

أه يــا وطنــــي أنهــم لا يستحقــونــك , لا يستحقـــون إلا أن يكـــونوا طعــام لمقــاتلي الفــلّوجـــة .


بقـــــــــــرة وســـــــرج وميــدان خيــــــــــــــل

أن تــــأتـــي ببقــــــــرة وتلبسهــــــــا ســرج خيــلاً وتــرمـــي بهـــا فـــي ميــدان للخيـــــــل علّهـــــا أن تنـــال مـن

الشهــره جـــانب فـــذاك أمــراً وأن كـان جنــونا فلا مــانع مــن قبــوله كطــرفه .

أمـــا أن كــــــــــــان الهـــــــــــدف منــافســـــــة فتـــلك مصيبـــة يعـــاقـــب عليهـــا القــانون .




أطـــل بالأمــس عبــر صحيفــة الكــذب والتــدليــس ومــن خـــلال الصحفــــي " الخــــوي " نعمــــان عـــازفــاً عــلى

وتــر التعــاقد مع نجــم دولـــي كبيـــــر ولأن الكــلام مــا عليـــه جمـــرك فلــك الحــق فــي قـــول مــا تريـــد يا

نعمــان , لكــن لا تــدع هـــذا الأمــــــــر يغيــب عــن بــالك أن نـــواف هــــــــــــــــــلالـــــي اليــوم وأمــــس وغــداً




الهــــــــــــــلال يضبطــــك