بسم الله الرحمن الرحيـــــــــــم

هذا ماقـــاله الاسطوره ســاميـــــو في مجلــــــــــة النـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــادي

يعتبر سامي بن عبدالله الجابر واحداً من أكثر اللاعبين تعرضـاً للفبركات الصحفيــة التي قال بأنـهـــــــــــا تسببت في

التأثيــر على علاقتــه باللاعبيــــن رغــم أنـه يرى أن الاعلامــي يجب أن يكـــون حاملاً للأمــــانة والفبركـة التـي تضــر

باللاعـــــــــب وبعلاقتــــــه بالآخريــن تعتـبر من الاعتداء على الحقـــوق اللاعب الذي يحــق الاعتذار عن الحوار بسبب

ظروفـه أو على حقـــوق الآخريـن حينمـا يتـم توجيــه أمر سيء لهم لم يقله اللاعب ولا أريد أن أسميــه بإسم أسوأ..!

وحول الفبركات التي تعرض لها قـــــــــــــــال الجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابر:

بصراحة أعتــقد أنني من أكثر اللاعبيـن تعرضـاً للفبركــة الصحفيــة وقـد بدأت معي عند أنطلاقتــي في عالم الكرة

فقد تم فبركـة حوار صحفــي كـامل أهاجم فيــه ماجـد عبدالله الدولي الكبير لسيــل الشتائـــم وهاجمنـــي الكتــاب

والجمــاهير التي أخذت موقفاً سلبيـاً مني رغم أننــي لم أقلــه ولم أسكــت على ذلــك الأمــر فقد قمــت برفــع شكـوى

على الصحفي الذي فبــرك الحوار على لســاني ونشره على الغلاف في عنوان مسيء ولم يستطيـــع ذلك الصحفـــي

أن يدافع عن نفسه وتعرض للعقوبــة من السئولين في جريدتــه ومع ذلــك الجمهور حفظ الكلمة التي لم أقلهـــا واتهمني

الكثيرون بالغـرور.

وفي السنوات التالية تعرضت لمواقف مشابهة سكت عن بعضهـا وعقبــت على البعض الآخــر وكنــت صريحاً معهــم

حينمــا قلـــت لهــم بإمكانهــم ترتيــب موعد معــي وحينمــا قلــت لهم بإمكانهم ترتيب موعد معي وحينما أكون

جاهـــزاً فســوف أجري الحـــــوار.


كبيــــــــر ياسامـــــــــــــــــــــــــــــــي والله كبيــــــــــر