مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 09/03/2002, 11:59 AM
ابومحمد2001 ابومحمد2001 غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
مشاركات: 792
أخبارالجهادالأفغاني يوم الجمعة24/12/1422هـ

واشنطن تؤكد وجود مقاومة شرسة من المجاهدين الطالبان والقاعدة في شرق أفغانستان وتستدعي أضخم ترسانه حربية لها منذ حرب الخليج الثانيه ... والمجاهدون يعلنون أنهم سوف يقاتلون لآخر رجل فيهم حتى النصر أو الشهاده .
استعانت القوات الأمريكية في أفغانستان ‏بما بين 200 إلى 300 جندى وطائرات مروحية إضافية لاسناد نحو 800 ‏جندى أمريكى فى المعارك الشرسة الدائرة حاليا مع قوات حركة طالبان وتنظيم القاعدة فى جبال منطقة جرديز .‏ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن رئيس القيادة المركزية فى الجيش الأمريكى الجنرال تومى فرانكس قوله في تصريحات بمقر وزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" إن القوات الامريكية تخوض قتالا أمام عناصر تنظيم القاعدة وعناصر تابعة للحركة الاسلامية فى أوزبكستان المجاور ‏‏وربما عناصر أخرى شيشانية فى منطقة جرديز.
‏وأوضح أن القوات الإضافية التى شاركت فى القتال أتت من منطقة ‏‏العمليات الحالية بجانب مناطق أخرى فى أفغانستان ، مشيرا إلى أن العدد الاجمالى ‏للجنود الأمريكيين فى مسرح العمليات الافغانى يصل إلى نحو 60 ألف جندي ‏وأضاف أن الولايات المتحدة خسرت ضمن عملية اناكوندا التى شنتها منذ ستة أيام ضد مقاتلي طالبان والقاعدة تسعة ‏جنود حتى الآن وأكثر من 40 جريحا بجانب مقتل ثلاثة جنود أفغان وإصابة ما بين 15 ‏إلي 20 من زملائهم .
يأتي هذا في الوقت الذي أكدت فيه مصادر عسكرية أمريكية أن عمليات "أناكوندا" في شمال وشرق أفغانستان ، حيث يقود الجنود الأمريكيون بجانب قوات الحلفاء وقوات أفغانية معارك شرسة ضد جيوب لطالبان والقاعدة في إقليم باكتيا ، قد تستغرق بعض الوقت ، واصفة المعارك التي بدأت يوم السبت الماضي بأنها أقوى المعارك التي يخوضها الجنود الأمريكيون منذ عاصفة الصحراء .
ونقلت شبكة سي ان ان الاخبارية الأمريكية عن هذه المصادر قولها إن هناك المئات من جيوب طالبان وتنظيم القاعدة مازالوا متواجدين في المنطقة وأن القضاء عليهم قد يستغرق حوالي أسبوع أو عشرة أيام، مشيرة إلي أن مقاتلي طالبان والقاعدة قد تمركزوا في المنطقة جيداً وأنهم مستعدون للقتال حتى الموت.
وتحدثت عن الصعاب التي تواجه مقاتلي الحلفاء منها القتال في مناطق ترتفع عن السطح الأرض بأكثر من 000ر11 قدم حيث يصعب التنفس كما أن ذلك يقلل من كفاءة بعض المروحيات القتالية الأمريكية المستخدمة في القتال. !
ومن ناحية أخري ، نقلت صحيفة الحياة اللندنية عن جندي أفغاني يعالج حاليا في مستشفي كابول ويدعي ميرويس قوله إن القوات الأمريكية فوجئت بكثافة النيران التي لم تسمح لها بالرد في أحد الوديان ، بينما كانت تعتقد أن قوات طالبان والقاعدة متمركزة في رؤوس الجبال .
وكشف عن مقتل جنديين أفغانيين وإصابة 28 آخرين بجروح
ممن كانوا معه في شاحنة واحدة ، مؤكدا أن الأمريكيين هم أول من هرب من المعركة . !!!
كما اعتبر حاكم ولاية باكتيا في شرق أفغانستان تاج محمد وردك أن الأمريكيين أساؤوا تقدير قوة خصوهم ، مؤكدا أنهم كانوا يعتقدون أن عددهم محدود ولم يتصوروا مدي ما لديهم من امدادات .
وأوضح أنهم يتلقون امدادات من مناطق عدة بما في ذلك مناطق باكستانية لا تخضع تماما لسيطرة سلطات إسلام أباد.
ومن جانبه ، أكد الشيخ سيف الرحمن منصور قائد مجموعة طالبان مواصلة القتال ضد القوات الأمريكية من أجل سيادة الإسلام والدفاع عن الأرض الأفغانية حتي النفس الأخير ، مؤكدا أنه ورفاقه يفضلون الموت علي العيش في الذل .
جدير بالذكر أنه يشارك في العمليات القتالية العنيفة في مدينة جرديز العاصمة الإقليمية لولاية باكتيا جنوب كابول والتي أطلق عليها إسم "أناكوندا" حوالي 2000 جندي أمريكي و200 من قوات العمليات الخاصة من استراليا و كندا والدانمارك وفرنسا وألمانيا والنرويج ، بالإضافة إلي مابين 800 -900 مقاتل أفغاني .

وزير الدفاع الأمريكي رامسفيلد لا يشكّ في أن مجاهدو القاعدة يتجمعون ثانية في باكستان .
قال وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد : بأنّه لا يشكّ بأنّ مجاهدو القاعدة يحاولون أن يتجمعوا ثانية في باكستان ،و قد صرح رامسفيلد برأيه هذا بناء على تقارير المخابرات .
بينما قال تومي فرانكس، القائد العام للقيادة المركزية: أنه مع عدم وجود أدلة على أن تشكيلات مقاتلي القاعدة قد قدمت إلى منطقة جارديز قادمة من باكستان، غير أن هذا لا يفاجئني.
وكانت المقاومة الشدّيدة التي واجهتها أمريكا في جارديز في شرق أفغانستان والتي أسفرت عن مقتل 9 جنود أمريكان على الأقل، قد مثلت صدمة إلى الولايات المتّحدة، التي افترضت بناء على ادعاءات وزارة الدفاع الأمريكية السابقة بأنّ بقايا القاعدة قد كسرت . !
وفي مؤتمر صحفي في القاعدة الأمريكية في باجرام، صرح اللواء فرانكلين هاجينبيك : أنه تم إمداد القوات الأمريكية وحلفائهم الأفغان بتعزيزات عسكرية كبيرة لمواجهة المعارك .
وقال هاجينبيك : إن القوات الأمريكية، تقاتل في ظروف صعبة، حيث أنها تقاتل في جبال مغطاة بالثلوج، على ارتفاع يبلغ 10.000 قدم، غير أنه زعم أن القوات الأمريكية قد قتلت عدة مئات - كما يزعم - من مقاتلي القاعدة وطالبان خلال اليوم الماضي.
وقال إن الولايات المتّحدة استعادت السيطرة بعد الهزائم المبكرة . !!!

تعزيزات أميركية ضخمة لمواجهتهم .. مجاهدو الطالبان والقاعدة يظهرون بالآلاف .!
في ما أرسلت أميركا تعزيزات امس الخميس نحو منطقة غارديز حيث تدور مواجهات بين القوات الصليبية والافغانية من جهة ومئات من المجاهدين العرب والطالبان من جهة اخرى ، اعلن مسؤول كبير في وزارة الدفاع الافغانية أن هؤلاء المقاتلين يتوالي ظهورهم بالآلاف من الجبال بشكل غامض .
وقال الدكتور قلب الدين السكرتير الشخصي لوزير الدفاع انه "تم ارسال الف رجل تحت قيادة غول حيدر امس الى ولاية باكتيا (عاصمتها غارديز) للمشاركة في المعارك".
والجنرال غول حيدر هو المسؤول عن المنطقة الجنوبية التي تشمل ولاية باكتيا في وزارة الدفاع.
من جهة اخرى اشار قائد افغاني محلي يشارك رجاله في القتال الى احتمال وجود عدة الاف من مقاتلي القاعدة في الجبال بشرق افغانستان التي تستهدفها هذه العملية للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة وبدعم من القوات المحلية الافغانية.
وقال عبد المتين حسن خيل من مقر قيادته في غارديز "ليس لدينا تقديرات محددة لكن اعتقد انهم قد يكونون بالالاف".
وقال القائد براين هيلفرتي الناطق الاميركي في قاعدة باغرام شمال كابول انه تم امداد القوات الاميركية والافغانية والقوات الاجنبية الاخرى في الائتلاف بالذخائر وتواصل هجومها الى جنوب بلدة شيرخانخيل الواقعة جنوب غارديز عاصمة باكتيا.
ومن جهة اخرى في غارديز واصلت طائرات الائتلاف الصليبي قصفها طوال الليل وصباح الخميس ،وذكر شهود عيان شاهدوا قاذفات بي-52 تحلق فوق المنطقة ان "اضواء برتقالية اشعلت السماء".
وافاد شهود ان قافلة ضخمة من المصفحات التابعة لقوات تحالف الشمال بينها ست دبابات كانت متوجهة امس نحو منطقة غارديز.
وتضم القافلة حوالي 12 مصفحة بينها ست دبابات وعدد من العربات التي تحمل قاذفات صواريخ اضافة الى آليات عسكرية اخرى. وقد شوهدت القافلة تعبر بلدة شراسياب على بعد نحو 30 كلم الى جنوب كابول. وكان الجنود يلوحون بايديهم ويبتسمون.. !!
ابتسامة الهزيمه والذل القادم بإذن الله تعالى تنتظهرهم هناك .

واشنطن توافق على تسليم اليمن الأخوة اليمنيين من المجاهدين المعتقلون في جوانتانامو .
قالت مصادر يمنية مطلعة ان الولايات المتحدة ردت بالموافقة على طلب اليمن تسليمها المحتجزين اليمنيين من المجاهدين في قاعدة جوانتانامو لمحاكمتهم في اليمن . !
وقال مصدر يمني مسئول لصحيفة عكاظ السعودية إنه في حال الموافقة النهائية على ذلك فان المحاكمة قد تقتصر على المعتقلين العاديين من غير القياديين في تنظيم القاعدة.
وفي الوقت نفسه افادت المعلومات ان التناقض في الاخبار الرسمية المتعلقة بسفر المحققين اليمنيين الى جوانتانامو يعود الى عدم اتخاد الادارة الامريكية خطوات عملية لتطبيق قرارها بالموافقة على اشتراك محققين يمنيين في التحقيقات فيما استبقت اليمن هذه الاجراءات وارسلت وفدا برئاسة نائب رئيس جهاز الامن السياسي ولم يتمكن من الوصول عن طريق لندن بسبب عدم اكتمال الاجراءات.

أربعة آلاف دولار جائزة لإعتقال أى مجاهد عربي ينتمى للقاعدة في أفغانستان .!
رصد مسئول بوحدة الاستخبارات الافغانية ‏بولاية باكتيا اليوم جائزة مالية قيمتها اربعة الاف دولار ستقدم لاى فرد يعتقل مجاهداً عربياً ينتمى ‏الى تنظيم القاعدة الذى يتزعمه الشيخ أسامة بن لادن .
ونقلت وكالة الانباء الافغانية الاسلامية عن زيارت غول قوله: طلبنا من الناس فى افغانستان التعاون معنا فى ‏القبض على مجاهدي القاعدة الاجانب وسوف يتقاضون 4000 دولار مقابل كل مقاتل .‏‏ وقال إننا ابلغنا الناس بأن هؤلاء الاشخاص اعداء لنا وهم يهددون سيادة ‏افغانستان .!
يذكر كما قالت وكالة الانباء الكويتية ان الولايات المتحدة الامريكية اعلنت مؤخرا عن جائزة بقيمة 25 مليون ‏دولار لمن يقدم خيطا او معلومة على مكان وجود زعيم تنظيم القاعدة الشيخ اسامة بن لادن .‏

قادة أفغان يعلنون الجهاد ضد القوات الأمريكية والصليبية في أفغانستان والمسلمون الأفغان يلبون النداء للجهاد وطلب الشهادة .
اعترف الجنرال باستر هاجنبك أحد أكبر قادة القوات الأمريكية في أفغانستان بأن مئات المقاتلين الأفغان انضموا إلى قوات حركة طالبان وتنظيم القاعدة التي تقاتل في الجبال الشرقية من البلاد ، مؤكدا أن العديد من الزعماء المحليين يدعون شعبهم إلى الجهاد ضد الولايات المتحدة .
وأكد في تصريحات للصحفيين بقاعدة باجرام الجوية الواقعة على بعد نحو 50 كيلومترا شمالي العاصمة كابول توافر معلومات مخابراتية من عدة مصادر تفيد بأن أصوليين محليين دعوا إلى الجهاد ضد الأمريكيين والمتحالفين معهم .
وأضاف أن الزعماء المحليين يساعدون المقاتلين على التسلل إلى هذه المنطقة ، موضحا أن عدد القوات التي اشتبكت مع القوات الأمريكية كان يتزايد مع مرور الوقت في المنطقة خلال ما يتراوح بين أربع وعشرين وثمانية وأربعين ساعة .
وأشار إلى أن ما يتراوح ما بين 150 و200 مقاتل من طالبان والقاعدة كانوا في المنطقة عندما بدأ الهجوم بقيادة الولايات المتحدة يوم السبت شرقي مدينة جرديز عاصمة إقليم بكتيا ، وبعدها بقليل أصبح عدد المقاتلين يربو على 700 مقاتل.

عسكريون أمريكيون يصرحون : مأساتنا في الصومال تتكرر بأفغانستان .‏
وجه عدد من المسئولين العسكريين الأمريكيين انتقادات حادة لطريقة إدارة معركة جرديز بين القوات الأمريكية و قوات المجاهدين طالبان والعرب من تنظيم القاعدة في أفغانستان ، واستنكروا تسرع قادة القوات الأمريكية هناك في الدفع بقوات برية لأرض المعركة قبل أن يتم قصف المنطقة لعدة أسابيع .
وذكرت صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية أن المسئولين العسكريين الأمريكيين وصفوا ما حدث في معركة جرديز التي أسفرت عن مقتل تسعة جنود أمريكيين وإصابة العشرات بجروح بأنه تكرار لما حدث في الصومال عام 1993 عندما أجبرت قوات حفظ السلام الأمريكية على الانسحاب بعد أن تكبدت خسائر فادحة في الأرواح و العتاد ، إلا أن دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي رفض الاعتراف بهذه المقارنة ، مشيراً إلى اختلاف الظروف والنتائج كلية بين الحربين .
وأكدوا أنه لم تكن هناك في الأصل حاجة للاستعانة بالقوات البرية الأمريكية في عملية "أناكوندا" - التي تعد أول عملية برية جوية مشتركة في الحرب ضد أفغانستان - ، بل كان يجب أن تقوم الطائرات بقصف مكثف لأماكن قوات المجاهدين، بينما تعمل القوات البرية في نفس الوقت على تحديد الأهداف التي تقوم القوات الجوية بقصفها وعندما تنجح الهجمات المتتالية في إضعاف قوة مقاتلي طالبان والقاعدة تبدأ القوات البرية الخاصة في ممارسة عملياتها .

صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية تقول : واشنطن ستلقى نفس مصير السوفييت بأفغانستان .
أكدت صحيفة لوس انجلوس تايمز الأمريكية فى مقال لها اليوم الجمعه أن المعارك الشرسة التي بدأت تتسع رقعتها حاليا بين القوات الأمريكية والمجاهدون العرب في تنظيم القاعدة فى جبال شرق أفغانستان قد جاءت على عكس ما كانت تتمناه الادارة الأمريكية والبنتاجون .
وأوضحت أن الهجمات البرية المكثفة التي يشنها أفراد القاعدة بالقرب من بلدة جرديز تؤكد أن القوات الأمريكية ستواجه نفس المصير الذي ألم بالسوفيت خلال حربهم بأفغانستان في الثمانينات ، مشيرة إلي أن ادارة بيل كلينتون السابقة كانت حريصة علي تجنب تلك المعارك البرية في كوسوفا ، وأنه بدا من الواضح أن الحرب البرية هى الهدف الذي يسعى إليه الآن هؤلاء المجاهدون من تنظيم القاعدة .
وأشارت إلى أن التكنولوجيا العسكرية المتطورة التي تتمتع بها الولايات المتحدة لن تكون الورقة الرابحة في مثل هذه النوعية من المعارك البرية حيث يواجه المئات من الجنود الأمريكيين أفراد القاعدة وسط بيئة جبلية صعبة ، غير أن مؤيدي مشاركة قوات المشاة يرون أن السبيل الوحيد لاثبات جدوى الحرب البرية بالنسبة للولايات المتحدة هو تجاوز حالة الخوف الحالية من وجود قتلى وجرحى بعد أن لقى على الأقل ثمانية جنود أمريكيون مصرعهم وأصيب حوالي أربعون آخرون حتي الآن .
وشددت علي أنه مع سقوط أفراد من الجيش الأمريكي في أول جولة من العمليات البرية ، بدأت الأوساط السياسية الأمريكية تشهد جدلا شديدا حول مدى جدوى القرار الذي اتخذ بشأن تصعيد العمليات البرية ضد عناصر أفراد تنظيم القاعدة حاليا بشرق أفغانستان .

مقتل خمسة وإصابة سبعة من قوات حفظ السلام بأفغانستان .
أعلنت وزارة الدفاع الألمانية خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل يومين بالعاصمة الألمانية برلين أن حادث الانفجار الذي وقع قرب العاصمة الأفغانية كابول أسفر عن مقتل خمسة جنود من قوات حفظ السلام الدولية الموجودة في أفغانستان ، بينهم اثنان ألمان والثلاثة الآخرون دانماركيون ، بالإضافة إلى إصابة سبعة جنود آخرين لم تحدد جنسيتهم بعد ، ثلاثة منهم حالتهم خطيرة جدا.
وقال بيان صادر عن المؤتمر أن الحادث وقع أثناء قيام جنود التحالف بتدمير صواريخ أرض جو مضادة للطائرات من طراز " اس آر 3" الروسية الصنع كانت تابعة لقوات طالبان والقاعدة ، وذلك في ساحة مقابلة للمعسكر الألماني في كابول .
وألمح مراسل قناة الجزيرة في برلين إلى وجود جنود تابعين للقوات الفرنسية في أفغانستان بين الجرحى.
يذكر أن جنودا ألمان يشاركون فى قوات حفظ السلام الدولية فى افغانستان ، إلى جانب مشاركة قوات ألمانية أخرى فى القتال الدائر حاليا شرقى أفغانستان بين مقاتلين من القاعدة وطالبان من جهة والقوات الأمريكية من جهة أخرى .
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد اعترفت منذ يومين بمقتل أكثر من تسعة عسكريين أمريكيين على الأقل وإصابة أربعين آخرين في تحطم طائرة عسكرية عمودية شرق أفغانستان ، كما اعترفت بمقتل جندى وإصابة آخر في حادث سقوط طائرة أخرى شرقي أفغانستان ، بينما أكدت حركة طالبان أن سقوط الطائرتين أسفر عن مقتل ما لايقل عن 42 جنديا أمريكيا ، بالإضافة إلى إصابة عدد كبير من الجنود في حادثي الطائرتين .


[ الجهاد أون لاين - صواعق الحق ]
http://www.jehad.net
http://www.aljihad-online.has.it
اضافة رد مع اقتباس