غدا يكمل رونالدينهو الـ 26 سنة من عمره وسيكون هناك احتفال كبير في الكامب نو وسيكو
نالاحتفال بتسجيلة لهدف في ختافي
كما فعل قبل موسمين عندما احتفل بتسجيلة في مرمي الريال.
وكان رونالدينهو يتمني ان يكون اللقاء امام خيتافي في الصباح الباكر ويتمني البرازيلي ان
يسجل في خيتافي حيث انه سجل مره
واحده في 3 مباريات قابلهم فيها . ولذلك السبب سيكون يوم خاص لرونالدينهو حيث سيصبح
عمره غدا 26 سنة وهو يعشق
هذا النوع من الاحتفال .
وهو يحب ا نيكون محاط بكل المحبين في عيد ميلادة وهذا ما يجعل يوم عيد ميلاده مميز حيث
سيحتفل في الكامب نو مع الجمهور
الغفير , في المباراة التي ممن الممكن ان تكون قد حسمت اللقب لهذا الموسم.
ويعلم البرازيلي ما يعني الاحتفال بعيد ميلاده في الكامب نو فقد احتفل قبل ذلك وهو في سن
الـ 24 قبل موسمين فقد لعب فريق
ريكارد امام سوسيداد حيث انتهي اللقاء بشكل رائع بهدف من رونالدينهو ف الدقيقة 88
من عمر اللقاء وبدع هذا اللقاء عاش
رونالدينهو احتفالا عظيما لن ينساه طول عمره , وكان الموسم الاول ليريكارد مع الفريق في
هذا الموسم 2004 عندما علم
ان الريال خسر لقاءة وامامهم فرصه لتقليص الفارق وهذا ما حدث حيث بهدف رونالدينهو
اصبح رصيد البارسا وقتها 55
نقطة وتوقف رصيد مدريد عند 61 في المركز الاول وبقي فلنسيا في المركز الثاني بت 60 نقطة .
والان البارسا تقف بعيدا عن كل من الريال وفالنسيا في هذا الوسم.
وكان لقاء البارسا مع ريال سوسيداد في 2004 بالنسبة للبارسا هو اكون او لا اكون كان
دفاع سوسيداد قوي ومنع الفريق من
التسجيل حتي اتت الدقيقة 88 عندما سنحة فرصه من ركلة حرة مباشره على مرمي سوسيداد
تقدم رونالدينهو وبخطوتين الى الخلف
تقدم وسدد الكرة لتسكن الزاوية اليمني حيث مع صعوبة الحائط وتمركز الحارس ظهر بريق
غريب في عيني رونالدينهو يدل على
انه يريد ان يسجل الهدف وهذا ما حدث بالفعل , وانفجر الكامب نو وقتها من هتافات الجمهور
من المتعه والفرح وانتهي اللقاء
والتف الجميع حول روناليدنهو لينهوه بالهدف والفوز وعيد ميلادة .
وعندما زار رونالدينهو السانسيرو كان سعيد دا بالبرتيني والمباراة الودية التي اقيمة هناك
لكن كانت سعادته اكثر عندما
علم ان مباراة خيتافي تم تقديمها لتلعب في نفس موعد ميلادة الثلثاء 21 من هذا الشهر
وابتسم رونالدينهو فرحا لانه
يعلم انه سيفعلها مره اخرى , وبرقت عينيه وهو يتذكر الاحتفالات قبل سنتين وايضا كانت
في الجولة الـ 29 من اللاليجا
والفارق الوحيد هو ان هذه المره ان البارسا في المقدمة واكثر تطورا ولن يخذله احد ابدا .
ســــــــــــلام