عندما يرأسك مبدع .. ويدربك مفلس . . ويحكمك جرو
العنوان هو إختصار لما حدث أمس في مباراة الاتحاد
رسالة للرئيس الظاهرة
طالبتنا بالحضور فملئنا المدرجات وصدحنا بحبنا لأزرقنا في أرجاء الكون
قلت أنك عندما إتهمتنا بالتقصير فهو عتب الأخ لأخيه
ونعلم علم اليقين أنك ضحيت بالكثير والكثير من أجل الزعيم
تقبلنا عتابك بصدر رحب
ورفعنا رأسك أمام الملا
وقلنا بلا تردد : تأمر .. تأمر يا أبا سلطان ونحن لك
والآن . . تقبّل منا طلب الأخ من أخيه
كنـــــــــــــــــــــــدينو . . مقبرة الزعيم . . واللحد الذي فتح على حين غرة لوئد إنجازات الزعيم وعناء السنين الماضية
مازال الوقت مبكراً لتدارك الوضع سيدي . . وأخشى ما أخشاه أن نكابر ونكابر لإعطاءه المزيد من الفرص ليأتي بعد ذلك وقت نقول فيه ليتنا عملنا كذا وكذا
رسالة للاعبين
إن كنتم تدركون التخاذل الذي أنتم عليه فتلك مصيبة وإن كنتم لاتعلمون فالمصيبة أكبر
رسالة في الهـــــــــــــــــــــــــــــــــــواء
عندما تتطاول الجراء على مربيها
وعندما تصبح الضمائر سلعة رخيصة تباع وتشترى أمام الملأ
وعندما تجد من يتبجح بكل وقاحة لتبرير أخطاء تلك الجراء
فقل :
حسبي الله ونعم الوكيل . . وكفى
